وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً – الأحوص
وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً … لعمياءَ حتَّى استكَّ منهُ المسامعُ
وَحَتَّى أُبِيدَ الجَمْعُ مِنْهُ فأَصْبَحُوا … كَبَعْضِ الأُلَى كَانَتْ تُصِيبُ القَوارِعُ
فأضحوا بنهريْ بابلٍ ورؤوسهمْ … تخبُّ بها فيما هناكَ الخوامعُ
عَفَا مُزْجٌ إلَى لَصَقٍ – الأحوص أسلامُ هلْ لمتيَّمٍ تنويلُ – الأحو أقولُ وأبصرتُ ابن حزمِ ابنِ فرتنى – وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ غادة تغرثُ الوشاحَ ولا يغ – الأحوص وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَة ٌ مِنْ مُ لاَ شَكَّ أَنَّ الَّذي بِي سَوْفَ يَقْتُ فَهَيْهَاتَ مِنْ إِيفَاءِ فَقْعٍ بِقَرْق