وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً – الأحوص

وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً … لعمياءَ حتَّى استكَّ منهُ المسامعُ

وَحَتَّى أُبِيدَ الجَمْعُ مِنْهُ فأَصْبَحُوا … كَبَعْضِ الأُلَى كَانَتْ تُصِيبُ القَوارِعُ

فأضحوا بنهريْ بابلٍ ورؤوسهمْ … تخبُّ بها فيما هناكَ الخوامعُ