لعَمْرُك ما أوْرَى الذي بي وإنَّما – الشريف المرتضى
لعَمْرُك ما أوْرَى الذي بي وإنَّما … بلينا على شغلِ القلوب بفارغِ
ويبلغ ” منّى ” ما يشاء من الهوى … وما أنا شيئاً من هواى ببالغِ
يُراوغني عن وصلِهِ طولَ عمرهِ … وأين انتفاعٌ بالخدوعِ المراوغِ ؟
ويقلبُ جنبى َّ الهوى كلَّ ليلة ٍ … على جَمَراتٍ أو حُماتٍ لوادِغِ