غنيتُ بالمحبوبِ عمَّا يُشتهى – الشاب الظريف

غنيتُ بالمحبوبِ عمَّا يُشتهى … والدَّهرُ قد آمنني مِنْ نزْغِهِ

فَخَمْرهُ وَوَرْدُهُ وآسهُ … مِنْ ريقِهِ وَخَدِّهِ وَصُدْغِهِ