عَنَّ لِي دُمْيَة ً وَلاَحَ هِلاَلا – الشاب الظريف
عَنَّ لِي دُمْيَة ً وَلاَحَ هِلاَلا … وانْثَنَى صُعْدَة ً وَفرَّ غَزَالا
فتذَلَّلتُ حينَ أبدى دلالاً … وَرأى رُخْصَ أَدْمُعي فَتغَالا
يَا غَنِيّاً بالحُسْنِ أَسْأَلُكَ الوَصْـ … ـلَ وَحَاشَاكَ أَنْ تَرُدَّ السُّؤالا
رشأٌ قدْ أطعتُ فيهِ غرامي … وَعَصَيْتُ اللُّوَّامَ والعُذَّالا
قَتَلَتْنِي جُفُونُهُ وَهْيَ مَرْضَى … سَلَبَتْني قِوَايَ وَهْيَ كَسالاَ