رَامَ قَلْبِي السُّلُوَّ عَنْ أَسْمَاءِ – الأحوص
رَامَ قَلْبِي السُّلُوَّ عَنْ أَسْمَاءِ … وَتَعزَّى وَمَا بِهِ مِنْ عَزَاءِ
سُخْنَة ٌ في الشِّتَاءِ بَارِدَة ُ الصَّيْـ … ـفِ سِرَاجٌ في اللَّيْلَة ِ الظَّلْمَاءِ
كَفِّنَانِي إنْ مِتُّ فِي دِرْعِ أَرْوَى … وامْتَحَا لِي مِنْ بئْرِ عُرْوَة َ مَائِي
إنَّني والَّذي تَحُجُّ قُرَيشٌ … بَيْتَهُ سَالِكِينَ نَقْبَ كَدَاءِ
لَمُلِمٌّ بِهَا وإِنْ أُبْتُ مِنْها … صادِراً كالّذي وَرَدْتُ بِدَاءِ
ولها مربعٌ ببرقة ِ خاخٍ … وَمَصيفٌ بالقصرِ قَصْرِ قُباءِ
قلبتْ لي ظهرَ المجنِّ فأمستْ … قدْ أطاعتْ مقالة َ الأعداءِ
أيُّهذا المخبري عنْ يزيدٍ – الأحوص بِهِ خَالِدَاتٌ مَا يَرُمْنَ وهَامِدٌ جعل اللهُ جعفراً لكِ بعلاً – الأحو أرسلتْ أمُّ جعفرٍ: لا تزرنا، – الأ عفا السَّفحُ فالرَّيَّانُ منْ أمِّ معمرٍ هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني – سَأَطْلُبُ بِالشَّامِ الوَلِيدَ فَإنَّهُ أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَ