دَبَّ نَمْلُ العِذَارِ في الخَدِّ يَبْغِي – الشاب الظريف
دَبَّ نَمْلُ العِذَارِ في الخَدِّ يَبْغِي … شَهْدَ ريقٍ يَجْلو بِهِ ما تأَجَّجْ
كانَ يَمْشِي بِخَدِّه مُسْتَقيماً … مُذْ رأى في خدُودِهِ النارَ عرَّجْ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً