بنفسي غزالٌ صارَ للحسنِ كعبة ً – أبو الفضل الميكالي
بنفسي غزالٌ صارَ للحسنِ كعبة ً … تُحَجُ من الفجِّ العميقِ وتعبدُ
دعاني الهوى فيه فلبّيتُ طَائعاً … وأحرمتُ بالاخلاصِ والسَّعي يشهدُ
فجفنيَ للتَّسهيدِ والدمعِ قَارنٌ … وقلبي فيه بالصَّبابة ِ مُفرِدُ