أُريدُ، من الدّنيا، خُمودَ شرورِها، – أبوالعلاء المعري
أُريدُ، من الدّنيا، خُمودَ شرورِها، … فتوقِدُ، ما بينَ الجوانحِ، نارَها
تضلّلُني في مَهمَهٍ بعدَ مَهمَهٍ، … عدمتُ بهِ أنوارَها ومَنارَها
وتُظهِرُ لي مَقتاً، وأُضمرُ حُبَّها، … كأني جهولٌ ما عرفتُ شَنارَها