أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَسَرَا – الأحوص
أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَسَرَا … ليتَ الشَّبابَ جديدٌ كالَّذي عبرا
إنَّ الشَّبابَ وَأَيَّاماً لَهُ سَلَفَتْ … وَلَّى ، وَلَمْ أقْضِ مِنْ لَذَّاتِهِ وَطَرَا
أَودى الشَبابُ وَأَمسَت عَنكَ نازِحَةً … جُملٌ وَبُتَّ جَديدَ الحَبلِ فانبَتَرا
أسلامُ هلْ لمتيَّمٍ تنويلُ – الأحو أَلاَ لاَ تَلُمْهُ اليَوْمَ أَنْ يَتَلَب وَمَا تَرَكَتْ أَيَّامُ نَعْفِ سُوَيْقَة يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْ إذَا جِئْتُ قَالُوا: قَدْ أَتَى وَتَهامَ مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها – ا أفي كلِّ يومٍ حبَّة ُ القلب تقرعُ –