أَفْنَيْـتَ عُمْـرَكَ ، والذّنـوبُ تـزيـدُ ،
أَفْنَيْـتَ عُمْـرَكَ ، والذّنـوبُ تـزيـدُ ، ... والكاتبُ المحْصي عليكَ شهيدُ
كمْ قُلْتَ لسْتُ بعــائـدٍ في سَـوْءَة ٍ ، ... ونَذَرْتَ فيها ثمّ صرْتَ تعودُ
حتى متى لا تَرْعَـوي عـن لــذّة ٍ ، ... و حِســابُهـا يـوْمَ الحسـابِ شــديـدُ
وكأنّني بك قد أتتْكَ منيّة ٌ، ... لا شَكّ أنّ سَبِيلَها موْرُودُ