يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَى – جرير
يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَى … بتيمٍ ولا الحامونَ عندَ الحقائقِ
و تيمٌ تماشيها الكلابُ إذا غدوا … و لمْ تمشِ تيمٌ في ظلالِ الخوافقِ
و تيمٌ بأبوابِ الزوربِ أذلة ٌ … وَما تَهْتَدي تَيْمٌ لبابِ السُّرَادِقِ
وَمَا أحْسَنَ التّيميُّ، في جاهليّة ٍ، … منادمة َ الجبارِ فوقَ النمارقِ
تَعَادَى على الثّغْرِ المَخُوفِ جِيادُنَا، … و تيمٌ تحاسا جنحاً في المعالقِ
وَمَا أنْتُمُ يا تَيْمُ قَدْ تَعْلَمُونَهُ … بفرسانِ غاراتِ الصباحِ الدوالقِ
أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، أكلفتَ تصعيدَ الحدوجِ الروافعِ – ج لله دَرُّ عِصَابَة ٍ نَجْدِيّة ٍ، – يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَ سَقْياً لِنِهْيِ حَمَامَة ٍ وَحَفِيرِ، & ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ – أصْبَحَ حَبْلُ وَصْلِكُمُ رِمَامَا، R يَقولُ ذَوُو الحُكومة ِ مِنْ قُرَيشٍ: