ومِنطَقَة ٍ شُدّتْ بخَصرِ مُعَذّبي، – ابن المعتز
ومِنطَقَة ٍ شُدّتْ بخَصرِ مُعَذّبي، ... و قالتْ لهذا الشدّ : لستُ أحورُ
و قد ضاعَ مني الخصرُ من فوقِ ردفهِ ، ... ولا عَجَبٌ أنّي عَليهِ أدُورُ
klmat.com
ومِنطَقَة ٍ شُدّتْ بخَصرِ مُعَذّبي، ... و قالتْ لهذا الشدّ : لستُ أحورُ
و قد ضاعَ مني الخصرُ من فوقِ ردفهِ ، ... ولا عَجَبٌ أنّي عَليهِ أدُورُ
لي صاحِبٌ قد لا مَني، وزادا، … في تَركِيَ الصَّبوحَ ثمّ عَادا وقال: لا تَشرَبُ بالنّهارِ، … وفي ضِياءِ الفَجرِ والأسحارِ إذا وشى بالليلِ صبحٌ ، فافتضحْ ، … وذكّرَ الطّائِرَ شَجوٌ، فصَدَحْ و النجمُ في حوضِ الغروبِ واردُ ، … و...
ألا سايا نَفسِ إن تَرضيَ بقُوتٍ، … و أنتِ عزيزة ٌ أبداً غنيه دعي عنكِ المطامعَ والأماني ، … فكم أمنية ٍ جلبتْ منيه
قد كَشَفَ الدَهرُ عن يَقيني، … قناعَ شكي في كلّ شيَّ لا بدّ من أن يحلّ موتٌ … عقدَ نفسٍ من كلّ حيّ
ربّ أمرٍ تتقيهِ ، … جَرّ أمراً تَرتَجيهِ خَفيَ المَحبُوبُ منهُ، … و بدا المكروهُ فيهِ فاتركِ الدهرَ وسلمـ … ـهُ إلى عَدلٍ يَليهِ
وكأنّ المَجَرَّ جَدوَلُ ماءٍ … نَوّرَ الأقحوانُ في جانبَيهِ وكأنّ الهِلالَ نِصفُ سِوارٍ، … و الثريا كفٌّ تشيرُ إليهِ
أما ترَى الأرضَ قد أعطَتكَ زَهرَتَها … مُخضَرّة ً، واكتَسَى بالنَّورِ عارِيها فللسماءِ بكاءٌ في حدائقها ، … وللرّياضِ ابتِسامٌ في نَواحيها
يا ربّ جاري نهرٍ قضيّ ، … مضطربٍ على حصى نقيّ و تربة ٍ ذاتِ ثرى وضيّ ، … و زهرٍ مبتسمٍ ربعيّ مُكتَهلٍ ومُرضَعٍ صَبيّ، … كأنهُ فرائدُ الحليّ باكرَ بالغداة ِ والعشيّ ، … ريقَ النّدى في شَبِمٍ غَدرِيّ ظلّ...
أيا وادِيَ الأحبابِ سُقيّتَ وادِيَا، … ولا زِلتَ مَسقِيّاً، وإن كنتَ خاليَا فلا تنسَ أطلالَ الدجيلِ وماءهُ ، … ولا نخَلاتِ الدّيرِ إن كنتَ ساقِيَا ألا ربّ يومٍ قد لبستُ ظلالهُ ، … كما أغمدَ القينُ الحسامُ اليمانيا و لم أنسَ قمريَّ...
يا طر جيبي على اللي احتار بهدومه في كل لوناً يضاهي الشمس بالقوه بالمنظره كل مايسال عن هدومه يرد صوت المرايه كلها حلوه لو كان يدري بزينه وتحفة رسومه ما احتار عند المرايه ولا خرب جوه ياقوم ذاك اللباس ان لاق ياقومه...
ياللي عشت بتوعدنى بحاجات بس غيبت وسيبتلي ذكريات ل النهارده انا باصص ع إللي فات ولا شايف جاى كل يوم عيشناه يتعاد بمين محتاج لعلاج يشفي الحنين حسبة النسيان تاخد سنين واعملها إزاى وياريت لو كنت ليك غالي وهامّك لسه إيه حالي...
ياحلوة الكون وشهاي العيون الكلش يخبلون الخلني انجن واموت عشقاً يومية گلبي يزداد شوقاً وبگلبي رفقاً نبضاته وگفن من كثرة الحب دمعاتي نزلن ياقطعة من الروح فدوه الوجهج اروح شهالجمال الله منج اشبع كون بس ما ادري شلون يا كلشي اتمنااه انتي...
بغيابك لاعبت الشوق وغلبني وغلبني واه منه الشوق مابقتش أنا قد بعادك .. ولا قلبي قد الشوق لما يفكرني بعينيك دوبني دوبني ولو تعرف سحر عنيك ياللي مطول بعنادك قلبك ما يهونش عليك قول للقمر ان البعااد بيعذب العشاق طب ليه يعذبني...
بالغُنج و اجفانه الوسنى والطيب و النقش و الحنى سلبني العقل باليمنى وباليسار قلبي المضنى تكرم وتسلم لنا عينه لو شل روحي فدا حسنه يكفيني الاقتراب منه ومتعة الجنة الغناء يشل ياناس ما شله فكل شي قد خلق لجله فباركوا له وقولوا...
اني اني اني اني حالياً ابقصت حب عضيمه اني اني اني اني قبله حياتي بلايه قيمه من شنو مخلوق حبيبي گلي من ياطينه اني وهلي بمزاجك گاعد تمشينه تختلف ما تشبه احد مبتلي وبالينه مستعدين انه وگلبي بنارك تخلينه يتمشي بالدم يوين...
أيامنا بتيجي قصاد عيني مش عارف أشوف غيرك تاني لو قلبك قاصد يأذيني فأنا أصلا البعد أذاني ايامي ف بعدك خاصمتني ارجع ده البعد مموتني دانا بستناك ومافيش مواعيد و اليوم مفيهوش ولا اى جديد في ما بينا سنين ما ضيعهاش أيام...
كلبي ايدك دم بدونك متحطم يمي اريدك…ايدي اويه ايدك خلي بكلبك حنيه و اشتاك وحن شويه وخل نرجع مثل الاول يالحبك مني وبيه عيني اتصب دم وشوكي مايرحم عيونك بعيده…وحضنك اريده كلشي بدونك اذاني وخايف منك تنساني ماترهم تبعد واحنه واحد لايك...
لا يوجد تعليقات حالياً