ومعذبي منْ لا أبوحُ بذكرهِ – الهبل

ومعذبي منْ لا أبوحُ بذكرهِ … ما دمتُ في أسرِ الهوى وقيادهِ ؛

صنمٌ غدا يدعو إلى دينِ الهوى … لولا التقية كنتُ من عباده