ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً – كشاجم
ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً ... غلطاً ويوصِلُ مَحْوَهُ بِرُضَابِهِ
فودَدْتُ أنِّي في يديهِ صحيفة ٌ ... وَوَدَدْتُهُ لا يهتدِي لِصَوابِهِ
klmat.com
ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً ... غلطاً ويوصِلُ مَحْوَهُ بِرُضَابِهِ
فودَدْتُ أنِّي في يديهِ صحيفة ٌ ... وَوَدَدْتُهُ لا يهتدِي لِصَوابِهِ
عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ … ونديمِكَ الدّمِثِ الرّقيقِ الحاشِيَهْ فإذا طربْتَ إلى السّماعِ ترنّمَتْ … بيضاءُ ذاهبة ٌ تُسمّى دَاهيَهْ يَصِلُ الغناءُ يمينُها بشمالِهَا … لمثلّثٍ أَضْلاَعُهُ متَسَاوِيَهْ وتحبّها سوداءُ تعملُ نأيها … فتُرِيكَ كافوراً يقاوِمُ غَالِيَهْ فاحضَرْ فقد حَضَر السرورُ...
يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على … رؤوسِنَا نعقدُ الأَكاليلا في جنّة ٍ ذُلّلَتْ لِقاطِفِهَا … قُطوفُها الدّانِيَاتُ تَذْليلا كأَنَّ أَترُجَّهَا يميلُ بهِ … أغصانُهُ حاملاً ومحمولا سَلاسِلُ من زبرجدٍ حَمَلتْ … مِنْ ذَهَبٍ أصْفَرِ قَنَاديلا
أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي … وَمَنْ لَمْ يَزَلْ للفَضْلِ والبرّ مَأَمُولا أغِثْنا فإِنَّا قد ظَمِئْنا وَرَوِّنَا … من الرائقِ المطبوخَ وَلْيَكُ مَعْسُولا فَنَحْنُ بحَالٍ لو تَرَانا لَخِلْتَنَا … لِئاماً وإنْ كنَّا كراماً بها لَيْلا ستارتُنَا مهجورة ٌ لكؤوسِنَا … تُعَلّلُ...
فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى … أَغَنَّ كعطفِة الخلخالِ ضَاوِي فأغْفتْ ساعة ً عنه فأضْحَى … حشاهُ بنبلهِ غرثانَ طاوي فباتَتْ مِنْ تَحَرُّقِهَا عليهِ … بِدَاءٍ ما لها مِنْهُ مُدَاوي تُثيرُ تُرابَ مصرَعِهِ بقرنٍ … أَجَمَّ كأَنَّهُ بعضُ الملاوي بأجزَعَ منكِ يومَ...
وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ … عندي مخافة َ أنْ يعودَ عدوَّا حذراً عليكَ وأنتَ موضعُ ضَنّة ٍ … لا زلتُ فيكَ مسلّماً مَكْلُوَّا لا نَالَ قلبي من وِصَالِكَ سُؤْلَهُ … إنْ كانَ قلبي رَامَ عنكَ سُلْوَّا
رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً … بلبسِ التّكبّرِ والنخوَهْ إذا ما تَقَمّصَهَا لابسٌ … ترفّعَ في الجهرِ والخَلوَهْ ويقعدُ عن حَقِّ إخوانِهِ … ويطمعُ أن يَهْرَعُوا نحوَهْ وينقصُهُمْ من جَميلِ الدعاءِ … وَيَأْملُ عندهُمُ الحُظْوَهْ وَلَسْتُ بآتٍ لهُ مَنزلاً … ولو أنّه...
سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها … فَلَقَدْ أصابَ بلطْفِهِ معنَاهَا قالَ العواذلُ مَنْ عَشِقْتَ فقلتُ منْ … نِصْفُ اسِمها وَصفٌ لِمَنْ يَهْوَاهَا
لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ … وعندَ طبّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعوامٍ وزَامِرُنا … بدرٌ وقَيْنَتُنَا الحسناءُ ثنياهُ فَكُنْ جَوابي ولا تركُنْ إلى عُذُرٍ … فإنْ كَنْتَ إلى شيءٍ أَبَيْنَاهُ وقَدْ تَيَقَّنْتُ أَنِّي ما التَمَسْتُ أخاً … مُسَاعِداً قطُّ إِلاَّ كنتَ...
كتير بشتقلك خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني كتير بشتقلك أنا وياك...
فكرة انك مش لاقيني ومش طايلني .. مأزماك من زمان سايبك واديني لسه بردو .. فارق معاك وانت من غيري يا عيني .. ده انت من غيري يا عيني رامي نفسك في الهلاك .. رامي نفسك في الهلاك فكرة انك مش لاقيني...
حبك جان الناقصني بعمري وقربك تأثيره عليه سحري بحظنك ينشال الهم من صدري ومن بالي عمرك شايف انسان بنفسه بصدرك يصير الهوا التتنفسه شعوري اتمنى الكل يحسه هنيالي على هالمشاعر قليل الكلام الوحيد انت يمك مأمن انام بطل قصتي انت الكتبها الغرام...
مسكّر على قلبي الباب وهربان من كل الناس بعدها تغيرت كتير وصاير بلا إحساس أنا كنت منيح وحبيتها وشبابي خسرته معها أنا قلبي وعيوني عطيتها ولا شي بيّن معها ولا شي ولا شي ولا شي بيّن معها ولا شي لا لا لا...
نبع الأصول عم البلد سيد الناس وقت اللزوم دايما أسد محبوب وروحه حنينه واصله طيب سند لناس وقلبه مفتوح للجميع في الشده قبل ما تقصده تلاقيه قريب ميسبش واجب واستحاله في يوم يبيع جدع وعلى مبدئك مهما الحياه مالت ما بتغلبكش المحن...
جيت انام وضاك كوني دمعت فجأه عيوني يمي ماشفتك حبيبي ذكرياتك صبروني ذكرياتك صبروني كلبي بدونك تدري ماهاضم بشر واني عايش بس على قيد الصور بدونك يومي مابي مهم ناوي ترجع لو اموت اني شنو غيابك ذلني خله شكلي مو حلو وعمري...
احضن الذكرى والدمع ينزل اني بغيابك گومه متحمل الله ماوفقني واتنساك بقى ذكراك تجي اتمناك بس ألك اني ترى حنيت واشتاگيت والله اتمنى ارد وياك الله ما وفقني وارتاحيت لا منسيت احن ظليت ومن اغمض عيني وكت النوم احس مهموم كون بحلامي...
ليت نسيان الهوى شي بيدي ليت قلبي اللي تناسيته نساك مير قلبي قد تحالف معك ضدي رحت عني وما رحل عني هواك أذكرك وأنا مع الأفكار وحدي واسمعك لما يحاكيني سواك ما نسيتك ودي بالنسيان ودي نعمة النسيان ما فادت معاك يا...
لا يوجد تعليقات حالياً