هذا كتابي قد جعلتُ مدادهُ – مصطفى صادق الرافعي
هذا كتابي قد جعلتُ مدادهُ … عيني وأقلامي ضلوعٌ تخفقُ
حمّلتُهُ شكوى إليكَ جمعتها … من كلِّ قلبٍ في البريةِ يعشقُ
أولا تراهُ يئنُّ من ألمِ الجوى … ويكادُ بالشوقِ المبرحِ ينطقُ
هذا كتابي قد جعلتُ مدادهُ … عيني وأقلامي ضلوعٌ تخفقُ
حمّلتُهُ شكوى إليكَ جمعتها … من كلِّ قلبٍ في البريةِ يعشقُ
أولا تراهُ يئنُّ من ألمِ الجوى … ويكادُ بالشوقِ المبرحِ ينطقُ