هذا الغريب الذي أبكي دمشق وقد – إبراهيم اليازجي

هذا الغريب الذي أبكي دمشق وقد … لاقي من البين في أسفاره أجلا

أبقى لآل قلاووز الكرام أسى … مدى الزمان يلاقي مدمعاً هطلا

مضى إلى ربه الغفار متخذا … من سبل غربته نحو العلى سبلا

فإن تزر تربه يا من يؤرخه … أكتب دعا الله إبراهيم فامتثلا

ألحان: فريد الاطرش

1940