نَقْلُ الجِبالِ الرّواسي عَن مَواضِعِها – أبو الفضل بن الأحنف
نَقْلُ الجِبالِ الرّواسي عَن مَواضِعِها ... أخفُّ من نقل نفسٍ حينَ تنصرفُ
هَمُّوا بهجري وكانت في نفوسهمُ ... بَقِيّة ٌ من هَوى ً باقٍ فما وَقَفُوا
klmat.com
نَقْلُ الجِبالِ الرّواسي عَن مَواضِعِها ... أخفُّ من نقل نفسٍ حينَ تنصرفُ
هَمُّوا بهجري وكانت في نفوسهمُ ... بَقِيّة ٌ من هَوى ً باقٍ فما وَقَفُوا
أأبدَى سَرائرَكِ الظّاعِنُونَا؟ … أقرّوا عنوناً وأبكوا عيونا ظَلُومُ أيا مَنْ أحَلّ الفُؤا … دَ شَوْقاً وأجرى دُموعي هَتُونَا ألا ليتَ شعري على نأيكمْ … أناسُونَ للعَهْدِ أم ذاكرُونَا؟ فلا لومَ إن ساء ظنّي بكُمْ … فكلُّ محبٍّ يسيءُ الظُّنونا
زادَكَ الله سُرُوراً إنّ مَنْ … كنت مشتاقاً إليه قد قدِمْ عش قرير العين مسروراً به … فيزيد اللهُ بالشّكر النّعمْ يا أمين الله”ِ والسّاعي لهُ … خَيرُ داعٍ قامَ في خَيرِ الأُمَمْ حبّذا الأزضُ التي أوطنتّها … أرضُ عِزٍّ وجهادٍ فأقِمْ
أظاعنونَ فنبكي أم مقيمونا؟ … إنّ لفي غفلة ٍ عمّا تريدونا أنكَرْتُ من وُدّكم ما كنتُ أعرِفُهُ … ما أنتمُ لي كما كننتم تكونونا لا سَيّءٌ عِندَكُمْ يُغني وَلا حَسنٌ … فالمحسنون سواءٌ والمسيئونا هل تُنكِرُونَ وُقُوفي عندَ دارِكُمُ … نِصْفَ النّهارِ...
أناسِيَة ٌ ما كانَ بَيني وبَينَها … وقاطعة ٌ حبل الصّفاء ظلومُ تعالوا نجدّدُ دارسَ الوصل بيننا … كِلانا على طُولِ الجَفاء مَلُومُ وأيُّ بَلاءٍ بالمُقامِ لَدَيكُمُ … على غَيرِ وَصْلٍ؟ إنّ ذا لَعَظيمُ
زعموا لي أنّها صارت تحمّ … ابتَلى الله بهَذا مَنْ زَعَمْ اشتكت أكمل ما كانت كما … يُكسَفُ البدرُ إذا ما قيلَ تَمّ ليت بي شكواكِ يا سيّدتي … ولكِ الأجرُ وإن طالَ السَّقمْ
بكَتْ عَيني على جِسمي … وعَيني آفَة ُ الجِسْمِ وعَيني لم تَزلْ تَجني … بَلايا كُلُّها تَنمي وقادَتْني لإنْسَانٍ … يرى قتلي من الغنمِ فَيا مَن لا يُؤاتيني … على الإنصَافِ في الحُكمِ ويَدعُوني إلى الحرْبِ … فأدعُوهُ إلى السّلْمِ ومَنْ مَوْعِدُهُ...
خُروجي بَعَدَما أبلَيتُ عُذْراً … ولَمْ أجِدِ السَّبِيلَ إلى المُقَامِ وكانتْ فُرْقَة ُ الأحبابِ حَتماً … فَلا تُكْثِرْ عَلَيَّ مِنَ المَلامِ
لابد للعاشق من وقفة ٍ … تكونُ بينَ الوَصلِ والصَّرمِ يعتبُ أحياناً وفي عتبهِ … يهيجُ ما يُخفي من السُّقمِ إشْفاقُهُ داعٍ إلى ظَنِّهِ … وظَنُّهُ داعٍ إلى الظُّلْمِ حتى إذا ما مضّهُ شوقهُ … راجعَ من يهوى على رُغمِ
غالباً بعدك عم بتلف وتدور براسي غالباً بعدك دوم ببالي وبخيالي غالباً بعدك دوم ببالي بطل في من بعدك غالي داير باسهر بالليالي وانت فبالي غالباً بعدك عم بتكابر عامل قاسي غالباً بتبحبش بحسابي عامل ناسي غالباً داير ورا اصحابك افتح بابي...
بنكون ساعات شبه الأماكن اللي احنا فيها انتي وأنا نبعد ساعات نبعد شوية لكن بتعلم فينا وترجعنا هنا هنا بنرتاح يا حبيبي أنا حبيبي أنا ماهو طبيعي طول ما احنا سوا حبيبي أنا ده مكاننا هنا هنا مع بعضنا والسما دي تحتنا...
بطريقة مِش مُناسبة ماتليقشي ب اللي بينّا مشيت وفاجِئتني لا مِنك لِسه جنبي ولا مِنك سيبتني ماحسبتش أى حِسبه ولا كدبه لو إتسألنا تِهوِن موقفي أقول ل الناس ده سابني ولا حاقول مُختفي رسينى رسينى .. ياحبيبى قولي ورسيني تعبان والشك ماليني...
ما كنت بسيط وماشي بطبتي جنب الحيط ورايق بالي مهما جرى لي راضي بحالي بس لقيت في لحظة الدنيا فاجأتني وعدت فوقي هدتني وقست قلبي خلتني واحد تاني ومعرفوش وفضلت كل يوم بتضيق لحد ما شب فيا حريق وخلاني أروح لطريق عكس...
احس الليل هذا ليل فرقا احس ولكن الله لا يقوله يبو وجه حلو وعيون غرقا علينا الحزن لا يسرج خيولة عباة الليل كحليه و برقا عليك اللوم كان أرخى سدوله تمنيني وهلي كل زرقا تمني واقع منتي بحوله انا بعدك معاد احب...
من يوم ما اللي بنا انتهي أنا مش تمام من بعدها اللي يشوفها يقولها إني تعبت ف بعدها واحشني جدا ضحكنا كان بنا كلام محدش قالو قبلنا كانو الحبايب يتعلمه مننا بس الزمان غيرنا وقسي قلبنا ما تيجي نركن الزعل وتحكيلي اللي...
عرفت ان الوصل بحر ودريت ان البعد موجه احاول اوصل لشطّك يجي بعدك مثل طوفان انا من وين ما اطقها كذا دايم تجي عوجه وكيف ابحِر على مركب قبل يسري وهو غرقان احس بنشوة الحب واحس بحسرة ممزوجة وكل ما اقرّب لوصلك...
شفت السراب بعيني لما قبالي وقفت شفت الغدر بعيونك لما ضهرك ملت دوّر بعيون الناس عن حدا مابينقاس لابدهب لا بألماس مافي متلي والحب بيننا سجال بقلع عيون العدا الناس قول وأفعال أفعالك مين الرايدا اللي بيطلع من توبو بيبرد مصيرك بالكذب...
لا يوجد تعليقات حالياً