نهارُكَ ، من حُسنٍ ، وليْلُكَ واحدُ ، – أبو نواس
نهارُكَ ، من حُسنٍ ، وليْلُكَ واحــدُ ، … فذا أنتَ حيــرَانٌ ، وذا أنْتَ ساهدُ
وفيها، رعاكَ الله، عنكَ تثَاقُلٌ، … وما ذاكَ إلاّ أنّها فيكَ زَاهِدُ
وأنتَ الفَتى في مثل وَصْلِ حِبالِهِ … أقولُ ، وفي الأمثالِ للـهمّ طــاردُ
ألا ربّ مشْغُوفٍ بنا لا ينالُهُ ، … و آخرُ قد نَشْقـى بهِ يتبــاعَــدُ