كلمات

klmat.com

أعلن هنا Keeta حمل تطبيق التوصيل كيتا Fast link in bio free

ناغيت لبنانا – محمد مهدي الجواهري


ناغيت " لُبناناً " بشِعريَ جِيلا ... وضفرته لجبينهِ إكليلا

وردَدْتُ بالنغَمِ الجميلِ لأرزه ... ظِلاًّ أفاءَ به عليَّ ظَليلا

أو مَا ترى شعري كأنَّ خِلالَه ... نسيَ النسيمُ جناحَهُ المبلولا

وحِسانَ لُبنانٍ منحتُ قصائدي ... فسحبنهنَّ كَدَلِّهنَّ ذُيولا

أهديتُهُنَّ عُيونَهنَّ نوافِذاً ... كعيونِهِنَّ إذا رَمَيْنَ قتيلا

فردَّدنهنَّ من الأسى وجِراحِه ... كِسَراً .. فَرُحْتُ المُّهنَّ فُلولا

ورَجَعْتُ أدراجي أجرُّ غنيمةً ... من " بنتِ بيروتٍ " جوىً وغليلا

لُعنَ القصيدُ فأيُّ مُثرٍ شامخٍ ... سرعانَ ما استجدى الحسانَ ذليلا

رَدَّتْ مطامِحُه البِعادَ دوانياً ... وكثيرَ ما خَدعَ الخيالَ قليلا

ناغيتُ " لُبناناً " وهل أبقى الهوى ... بُقيىً على قيثارتي لتقولا

طارحتُه النغماتِ في أعيادِه ... بأرقَّ من سجعِ الحمامِ هديلا

ومَسحْتُ دمعَ الحُزنِ في أتراحِه ... وجعلتُ مَحْضَ عواطفي مِنديلا

وكذاكَ كنتُ وما أزالُ كما بنى ... أهلي أُجازي بالجميلِ جميلا

يا شيخَ " لُبنانَ " الأشمِّ فوارعاً ... وشمائلاً ، ومناعةً ، وقبيلا

مثَّلثَهُ في كلِّهنَّ فلم يُردْ ... بسواك عنكَ . ولن يريدَ بديلا

إنَّ العراقَ وقد نزلتَ رُبوعَهُ ... لَيَعُدُّ ساكِنَه لديكَ نزيلا

بُشرى " بشارةُ " أنْ تجوسَ خِلالَها ... وتُزيرَ طرَفك أهلَها وتُجيلا

قف في ضفافِ الرافدينِ وناجِها ... وتفيَّ صَفصافاً بها ونخيلا

واسمَعْ غِناء الحاصدينَ حُقولَها ... للحاصداتِ من القلوبِ حُقولا

سترى القريضَ أقلَّ مِن أنْ يَجتلى ... لغةَ النفوسِ عواطفاً ومُيولا

وتلمَّسِ الآهاتِ في نَبَراتِهِمْ ... يُشعِلْنَ من حَدَقِ العيونِ فتيلا

واستنطِقِ " الرَّمَلاتِ " في جَنَباتها ... ولطالما استوحى النبوغُ رمولا

واستوحِ كُوفاناً وبصرةَ إذ هُما ... يتصدَّرانِ العالَمَ المأهولا

يستورِدانِ حَضارةً ومواهباً ... ويُصدِّرانِ فطاحلاً وفحولا

وتَقرَّ " بغداداً " فانَّ دُروبَها ... ستُريكَ من سِفرْ الزمانِ فُصولا

ستُريكَ كيف إذا استتمّتْ دولةٌ ... أعمى الغرورُ رجالَها لتدولا

إيهٍ " بِشارةُ " لم تكنْ لتَحُدَّ من ... مهوى النفوسِ ولم تكنْ لتحولا

إني رَصَدتُكَ من بعيد لم أُرِدْ ... إذناً عليكَ ولا بعثتُ رسولا

ودخلتُ نفسَك لم أزاحِمْ حاجباً ... عنها ، ولم ألجِ " الرِواقَ " فضولا

وحَلَفْتُ لا أُوذي الملوك ولا أُرى ... ظِلاًّ على بابِ " الأميرِ " ثقيلا

صَونٌ لمجدِ الشعرِ أوهمَ خاطئاً ... أنّي خُلِقتُ على قِلىً مجبولا

ولربما ظنَّ الرواجمُ أنّهمْ ... سيرَوْنَ من هذا " المنخَّل " غُولا

وعرفتُ فضلَكَ قبل كونِك عاهلاً ... تُرخي عليكَ حِجابَك المسدولا

تَلِجُ العقولَ عباقراً ونوابغاً ... وتُمحِّصُ المعقولَ والمنقولا

ووجدتُك المُعطي السياسةَ حقَّها ... ترعى النُّصوصَ وتُحسِنُ التأويلا

والمستجيرَ بظلِّها من ظلِّها ... تتخيرُ التحويرَ والتحويلا

ولمستُ يومَك حين ضجَّ ضجيجُها ... ومشتْ تدُكُّ روابياً وسهولا

تستخدمُ المتفجراتِ لدافعٍ ... عن حقِّهِ وتُسخِّرُ " الأسطولا "

وعُقابُ " لبنانٍ " تَضُمُّ جَناحَها ... تحمي الفِراخَ وتحرُسُ الزُّغلولا

وبنوكَ أُسْدَ الغابِ في لبِداتِهِمْ ... عُبْلُ السواعد يمنعونَ الغيلا

حتى إذا انجلتِ العَجاجةُ وارتمى ... شِلْواً – ربيبُ " فَجارةٍ " منخولا

وتخلتِ الأقدارُ عن متجبِّرٍ ... ملأ البلادَ وأهلَها تنكيلا

وبرزتَ مثلُ السيفِ لا مُستسلماً ... جُبْناً ، ولا نِكْساً ، ولا مخذولا

وتزاحمتْ بالهاتفينَ شِعابُها ... يُزجُونكَ التكبيرَ والتهليلا

كنتَ الجديرَ بكلِّ ذاكَ وفوقَه ... إذ كنتَ سيفَ جهادِها المسلولا

يا شيخَ " لبنانٍ " وحَسْبُكَ خِبرةً ... رَفَعَتْك شيخاً في الملوك جليلا

جرَّبتَ حنظلةَ الدخيلِ وطعمَها ... وصميمَها وطِلاءَها المعسولا

ولمستَ من لَهَبِ السياطِ ووَقْعها ... فوقَ الظهورِ على الطُّغاةِ دليلا

ورأيتَ كيف العِلْجُ يُسمِنُ أهلَهُ ... يُقري بنيهِ شعبَك المهزولا

وعرفتَ قدرَ العاملينَ مبجَّلاً ... شكراً ، وحظَّ العاملينَ جزيلا

رَنتِ العيونُ إليكَ تُكبِرُ موقفاً ... من " شيخِ " لُبنانَ النبيل نبيلا

وتُريدُ منك وقد تقلَّصَ ظلُّهم ... ألا تَميزَ على الدخيلِ دخيلا..

فلقد خَبَرنا نحنُ قبلَك مِثلَهُ ... وأشرَّ في لغةِ الطُغاةِ مثيلاً

فاذا بـ " حنظلةٍ " تَحِنُ لأختِها ... وإذا بـ " شدقمَ " يستظلُّ " جديلا "

وإذا بأولاوءٍ تفرِّقُ بينَهم ... شتى الدُّروبِ ويلتقونَ سبيلا

فاوِض فقد غَدَت العوالِمُ عالماً ... ما زالَ حَبْلُ صِلاتهِ موصولا

وسيجرِفُ التاريخُ في تيّارِه ... شعباً يَظَلُ مُجانِباً معزولا

وتُراثُ " لُبنانٍ " قديمٌ نشرهُ ... في المشرقينِ مواهباً وعقولا

لكنْ تَوَقَّ من الوعودِ سلاسلاً ... برّاقةً ، ومن العهودِ كُبولا

فاوِضْ وخلِّ وراءَ سمعِك مُغرياً ... وأمامَ عينِكَ شامتاً وعَذولا

ولأنتَ أعلمُ إنْ تُزحْزَحْ عندَهم ... شبراً ، فسوفَ يُزحزحونكَ ميلا

وإذا ارتختْ عُقَدٌ تيسّرَ حلُّها ... جدُّوا لكم عُقَداً تُريدُ حُلولا

" عبدَ الاله " وليس عاباً أنْ أرى ... عِظمَ المقَامِ مُطوِّلاً فأطيلا

كرَّمت صيفَك يستثيرُ جلاله ... نُطقاً ، ويدفعُ قائلاً ليقولا

يا ابنَ الذينَ تنزَّلتْ ببيوتِهم ... سُوَرُ الكتابِ ، فرُتِّلتْ ترتيلا

الحاملينَ من الأمانةِ ثقلَها ... لا مُصعِرينَ ولا أصاغِرَ مِيلا

والناصبينَ بيوتَهم وقبورَهم ... للسائلينَ عن الكرامِ دليلا

والطامسينَ من الجهالةِ غَيْهباً ... والمُطلعينَ من النُّهى قِنديلا

ملكوا البلادَ عروشَها وقصورَها ... واستعذبوا وعْث التراب مَقيلا

يا ابنَ النبيِّ وللملوكِ رسالةٌ ... مَنْ حَقَّها بالعدلِ كانَ رسولا

يرجو العراقُ بظلِّ رايةٍ فيصلٍ ... أنْ يرتقي بكما الذُّرى ويطولا

لا شك أنَّ وديعةً مرموقةً ... عز الكفيلُ لها فكنت كفيلا

وكيانُ مُلكٍ في حداثةِ عهدِه ... يتطلَّبُ التلطيفَ والتدليلا

وسياسة حضنتْ دُعاةَ هزيمةٍ ... وتبنَّتِ التفريقَ والتضليلا

تُغري المثقفَّ أن يكون مُهادِناً ... وابنَ الجهالةِ أنْ يظَلَّ جَهولا

ألقت على كتِفيكَ من زَحَماتِها ... عبءاً تنوءُ بهِ الرِّجالُ ثقيلا

شدَّتْ عروقَك من كرائمِ هاشمٍ ... بيضٌ نمينَ خديجةً وبتولا

وحَنَتْ عليكَ من الجدودِ ذؤابةٌ ... رَعَتِ الحسينَ . وجعفراً وعقيلا

قُدْتَ السفينةَ حين شَقَّ مقادُها ... وتطلَّبتْ رُبَّانَها المسؤولا

أعْطتْكَ دَفَّتها فلم تَرجِعْ بها ... خوفَ الرِّياحِ ولا اندفعتَ عَجولا

وَمنَحْتَها والعاصِفاتُ تؤودُها ... مَتناً أزلَّ وساعداً مفتولا

أُعطِيتَ ما لم يُعطَ قبلَكَ مثلَه ... شعباً على عِرفانِكُمْ مجبولا

إنَّ العراقَ يُجلُّ بيْعةَ هاشمٍ ... من عهدِ جدِّكَ بالقرونِ الأولى

هذي مصارِعُ مُنجبيكَ ودورُهم ... يملأنَ عَرضاً للعراقِ وطُولا

ما كانَ حجُّهُمُ وطوفُ جموعِهمْ ... لقبورِ أهلِكَ ضَلَّةً وفُضولا

حبُّ الأُولى سكنوا الديارَ يَشفُّهم ... فيعاوِدونَ طلولَها تقبيلا

يا شيخَ " لُينانٍ " شكيَّةَ صارخٍ ... تتخلَّلُ الترحيبَ والتأهيلا

كنّا نُريدُك لا القلوب " مغيمة " ... فينا . ولا خِصبُ النفوسِ مَحيلا

لنريكَ أفراحَ العراقَ شَمالَه ... وجنوبَه وشبيبةً وكُهولا

جئتَ العراقَ ومِن فِلَسْطِينٍ به ... وَجَعٌ مطببَّهُ يعودُ عليلا

والمسجدُ المحزونُ يُلقي فوقَه ... ليلاً – على الشرقِ الحزينِ – طويلا

ذهبتْ فِلَسْطينٌ كأن لم تَعترِفْ ... مِن كافليها ضامناً وكفيلا

وعفَتْ كأن لم يمشِ في ارجائها ... " عيسى " ، و " أحمدُ " لم يَطِرْ محمولا

والمسجدُ الأقصى كأنْ لم يرتفعْ ... فيهِ أذانٌ بُكرةً وأصيلا

وثرى صلاح ِالدينِ دِيسَ وأنعلتْ ... منه جيوشُ الواغلِين خُيولا

و " الحنظلُّي " بحِلْفِهِ ووعُودهِ ... ما زالَ كاذبُ وعدِه ممطولا

لم يرعَ شرعَ الكافرينَ ، ولا وفى ... حقَّيهما القرآن َ والانجيلا

أعطى " إلَنْبي " أهلَها فاستامهم ... بلفورُ ، فاستوصى بهم عِزريلا

واليومَ يفخرُ " بالحيادِ " كفاخرٍ ... بالقتلِ إذ لم " يُسلَخِ " المقتولا

التعليقات (0)

لا يوجد تعليقات حالياً

أضف تعليق

كلمات قسم محمد مهدي الجواهري

تنويمة الجياع – محمد مهدي الجواهري

نامي جياعَ الشَّعْبِ نامي … حَرَسَتْكِ آلِهة ُالطَّعامِ نامي فإنْ لم تشبَعِي … مِنْ يَقْظةٍ فمِنَ المنامِ نامي على زُبَدِ الوعود … يُدَافُ في عَسَل ِ الكلامِ نامي تَزُرْكِ عرائسُ الأحلامِ … في جُنْحِ الظلامِ تَتَنَوَّري قُرْصَ الرغيفِ … كَدَوْرةِ البدرِ التمامِ...

حنين – محمد مهدي الجواهري

أحِنُّ إلى شَبَحٍ يَلْمَحُ … بِعينَيَّ أطيافُه تَمْرَحُ أرى الشَّمْسَ تُشْرِقُ من وجهِهِ … وما بينَ أثوابِه تجنح رضيِّ السّماتِ ، كأنَّ الضَّمير … على وَجْهِهِ ألِقاً يَطْفَح كأنَّ العبيرَ بأردانهِ … على كلِّ ” خاطرةٍ ” يَنْفح كأنَّ بريقَ المُنى والهنا...

أطبق دجى – محمد مهدي الجواهري

أطْبِقْ دُجى ، أطْبِقْ ضَبابُ … أطْبقْ جَهاماً يا سَحابُ أطبق دخانُ من الضمير … مُحَرَّقاً أطبق ، عَذاب أطبق دَمارُ على حُماةِ … دمارِهم ، أطبق تَباب أطبق جَزاءُ على بُناةِ … قُبورِهم أطبق عِقاب أطبق نعيبُ ، يُجِبْ صداكَ …...

هاشم الوترى – محمد مهدي الجواهري

مجَّدْتُ فيكَ مَشاعِراً ومَواهبا … وقضيْتُ فَرضاً للنوابغِ واجِبا بالمُبدعينَ ” الخالقينَ ” تنوَّرَتْ … شتَّى عوالمَ كُنَّ قبلُ خرائبا شرفاً ” عميدَ الدارِ ” عليا رُتبةٍ … بُوِّئْتَها في الخالدين مراتبا جازَتْكَ عَن تَعَبِ الفؤادِ ، فلم يكن … تعبُ الدماغ...

بَرمٌ بالشباب – محمد مهدي الجواهري

برِمْتُ بريَعانِ هذا الشبابِ … تخارَسَ في الفجرِ صدّاحُهُ وجاء خِضَمَّ الحياةِ الرهيب … وكفَّ عن الجدفِ ملاَّحه برمتُ فليتَ الرد ى عاصفٌ … بهذا الشباب فيجتاحه أموتُ وجهدُ الحياةِ اللذيذ … تطوفُ بعينيَّ أشباحه تُهدهِدُ روحيَ أمساؤه … وتُنعشُ نفسيَ أصباحه...

وداع – محمد مهدي الجواهري

“أنيتُ ” نزَلنا بوادي السِباعْ بوادٍ يُذيبُ حِديدَ الصِراع يُعَيِّرُ فيه الجبانُ الشُجاع ” أنيتُ ” لقد حانَ يومُ الوداع إليَّ إليَّ حبيبي ” أنيتْ “ إليَّ إليَّ بجيدٍ وليت كأنَّ عُروقَهما النافِرات خُطوطٌ مِن الكلِم الساحِرات إليَّ بذاكَ الجبينِ الصَلِيتْ تخافَقَ...

شهرزاد – محمد مهدي الجواهري

إنَّ وجهَ الدُجى “أنيتا ” تجلَّى عن صباحٍ مِن مُقلَتيكِ أطَلا وكأنَّ النجومَ ألقَيْنَ ظِلا في غديرٍ مُّرقرَقٍ ضَحْضاحِ بينَ عينيكِ نُهبةً للرياح وغياضُ المُروج أهدَتكِ طَلا إن هذا الطيرَ البليلَ الجَناحِ المُدوِّي على مُتونِ الرياحِ والذي أزعجَ الدُّجى بصَباحِ عبَّ في...

أنيتا – محمد مهدي الجواهري

أنّي وجدت ” انيتَ ” لاحَ يَهزني … طيفٌ لوجهك رائعُ القسماتِ ألق ” الجبين ” أكاد أمسح سطحه … بفمي ، وأنِشق عِطرَه بشذاتي ومنوَّر ” الشفتين ” كادت فرجةٌ … ما بين بين تسدُ من حسراتي وبحيثُ كنتُ تساقطَت عن...

كلمات مختارة

مرتاح من دونك – محمود التركي

اول مرة احس مرتاح من دونك وعيونك ولا مشتاگ لعيونك تگلهم ماوفالي ضحكتني بهاي هسه انت حبيبي بالوفه شلونك صاير لا ابالي قل بيك انشغالي چنت بعد الله عندي وهسه احسك مو حلالي چانت روحي بيدك وهسه ما اريدك انا الرخص محبتي...

اعطني قلبك – الجفراني

اسمع الشعر الحقيقي من مغنه لا يضيع شاعرك زهرة شبابه ايه احبك وادري ان الحب سنّه قد لعب في الانبياء قبل الصحابه في حرم وجهك سيوفٍ مستسنّه خايف ازعّلك وتقوم الحرابه من غمره رضاك رضي الله عنّه لو علق بين التمادي والذرابه...

مافي اهضم – زياد برجي

مش عم وقف فكر فيها ولا عم بشبع من عينيها ما بعرف ليش مقضيها عم لف و دور حواليها ما في بعدا، وما في قبلا ما في أهضم، ما في أحلى أنا لما بشوفا بتحول بصغر برجع متل الأول إتأمل فيها وإتغزل...

مبروك – حاتم عمور

وا قولو ليا . وا قولو لي مبروك وا باركو ليا . وا قولو لي مبروك وا اليوم راه عرسي واراه عرسي وا قولو ليا . قولو لي مبروووك واتاك ا لالة واتاك القفطان بلوانو يا لالة حمق الجيران جابتو ليا ميمتي...

أهلا رمضان – أحمد حسن الاقصري

رمضان علي الباب اهو جه يولاد جه بعد غياب اهلاً رمضان اهلاً رمضان شهر الغفران شهر القرآن بابا هاتلي فانوس علي ايدك ابوس حبيبك انوس هيبات زعلان وانا دوغري صريح من غير تلميح هات اللحاليح لفنوس رمضان خدو اي فلوس بس متنسوش...

هتسيب – حماده مجرشي

ليه بتقرر في لحظة تسيبني وتفارق لا ماتخبيش عينيك عني وكلمني بلاش توجعني وتحسسني مش فارق طب أعمل أيه في بُعدك عني فهمني هتسيب وتبعد عني رايح فين حبيبي ده احنا بينا سنين اكيد مش سهلة ترميها.. خليك بلاش يبقى العتاب بالبُعد...

لو مرة بس – BiGSaM

لو مرة بس تغفي بروحي المتعبة لو مرة بس يرتاح الي بارضك غفى لو مرة بس ترتاحي من بطش العِدا لو مرة بس نفداكي باغلى ممتلك كنتي ولا زلتي انا يا غزتي يا قمرتي نالوا من ضلوعك وانا ابقى ارثى الحزن اللي...

مكرهتوش – تامر عاشور

كان ما بينا ايام وحياه عمر حلو انا عشته معاه ف الطبيعى أشوفه أسلّم عادى يعنى سلام لله أنا ماكرهتوش ولا هقدر اقول انا ما بحبّوش ولا مين غلطان ولا مين خسران ولا مين اللى جمايله مايتعدّوش أنا ماكرهتوش بس بحس ان...

أخبار وتحديثات

المزيد ...
Powered By Verpex

Powered By Verpex