ما نقلت عند مشية قدما – المتنبي
ما نَقَلَتْ عِندَ مَشيَةٍ قَدَمَا ... ولا اشتَكَتْ مِنْ دُوارِها ألَمَا
لم أرَ شَخْصاً مِنْ قَبلِ رُؤيَتِها ... يَفْعَلُ أفْعالَها ومَا عَزَمَا
فَلا تَلُمْهَا على تَواقُعِهَا ... أطْرَبَها أنْ رأتْكَ مُبْتَسِمَا
klmat.com
ما نَقَلَتْ عِندَ مَشيَةٍ قَدَمَا ... ولا اشتَكَتْ مِنْ دُوارِها ألَمَا
لم أرَ شَخْصاً مِنْ قَبلِ رُؤيَتِها ... يَفْعَلُ أفْعالَها ومَا عَزَمَا
فَلا تَلُمْهَا على تَواقُعِهَا ... أطْرَبَها أنْ رأتْكَ مُبْتَسِمَا
أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ … لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا وَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ … نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا وَردٌ إِذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً … وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ … في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا ما قوبِلَت...
أُرِيكَ الرّضَى لوْ أخفَتِ النفسُ خافِيا … وَمَا أنَا عنْ نَفسي وَلا عنكَ رَاضِيَا أمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً … وَجُبْناً، أشَخصاً لُحتَ لي أمْ مخازِيا تَظُنّ ابتِسَاماتي رَجاءً وَغِبْطَةً … وَمَا أنَا إلاّ ضاحِكٌ مِنْ رَجَائِيَا وَتُعجِبُني رِجْلاكَ في النّعلِ، إنّني …...
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا … وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى … صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ … فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ … وَلا تَستَجيدَنّ...
أوْهِ بَدِيلٌ مِنْ قَوْلَتي وَاهَا … لمَنْ نَأتْ وَالبَديلُ ذِكْراهَا أوْهِ لِمَنْ لا أرَى مَحَاسِنَها … وَأصْلُ وَاهاً وَأوْهِ مَرْآهَا شَامِيّةٌ طَالَمَا خَلَوْتُ بهَا … تُبْصِرُ في ناظِري مُحَيّاهَا فَقَبّلَتْ نَاظِري تُغالِطُني … وَإنّمَا قَبّلَتْ بهِ فَاهَا فَلَيْتَهَا لا تَزَالُ آوِيَةً …...
لَئِنْ تَكُ طَيّءٌ كَانَتْ لِئَاماً … فألأمُهَا رَبِيعَةُ أوْ بَنُوهُ وَإنْ تَكُ طَيّءٌ كانَتْ كِراماً … فَوَرْدانٌ لِغَيرِهِمِ أبُوهُ مَرَرْنَا مِنْهُ في حِسْمَى بعَبْدٍ … يَمُجّ اللّؤمَ مَنْخِرُهُ وَفُوهُ أشَذَّ بعِرْسِهِ عَنّي عَبيدي … فأتْلَفَهُمْ وَمَالي أتْلَفُوهُ فإنْ شَقِيَتْ بأيديهِمْ جِيادي …...
أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً … دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَا وَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها … دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ أهليهَا هَذِه مَنازِلُكَ الأُخْرَى نُهَنّئُهَا … فَمَنْ يَمُرّ على الأولى يُسَلّيهَا إذا حَلَلْتَ مَكاناً بَعدَ صاحِبِهِ … جَعَلْتَ فيهِ على ما...
قالوا ألَمْ تَكْنِهِ فقُلتُ لَهُمْ: … ذلِكَ عِيٌّ إذا وَصَفْنَاهُ لا يَتَوَقّى أبُو العَشائِرِ مِنْ … لَبْسِ مَعاني الوَرَى بمَعْناهُ أفْرَسُ مَنْ تَسْبَحُ الجِيادُ بِهِ … ولَيسَ إلاّ الحَديدَ أمْواهُ
ألنّاسُ ما لم يَرَوْكَ أشْباهُ … والدّهْرُ لَفْظٌ وأنتَ مَعْناهُ والجُودُ عَينٌ وأنْتَ ناظِرُها … والبأسُ باعٌ وأنتَ يُمْناهُ أفْدي الذي كلُّ مَأزِقٍ حَرِجٍ … أغْبَرَ فُرْسانُهُ تَحَاماهُ أعْلى قَنَاةِ الحُسَينِ أوْسَطُها … فيهِ وأعْلى الكَميّ رِجْلاهُ تُنْشِدُ أثُوابُنا مَدائِحَهُ … بِألْسُنٍ...
اسخر لك غلا وتشوفني مقصر معاك الحق .. وش الي يملي عيونك انا ما عيش من دونك احد ربي يجيبه لك حبيب ويقدر يخونك اجرح ياحلو جروحك ولا باس ابي تغث القلب وتعله حتى لو اني صرت امل الناس وجهك قسم بالله...
احضن الذكرى والدمع ينزل اني بغيابك گومه متحمل الله ماوفقني واتنساك بقى ذكراك تجي اتمناك بس ألك اني ترى حنيت واشتاگيت والله اتمنى ارد وياك الله ما وفقني وارتاحيت لا منسيت احن ظليت ومن اغمض عيني وكت النوم احس مهموم كون بحلامي...
نأسف على ازعاجك خلاص من يمك احذف شوقنا طيبين بسط طول البخت ما نعجب اللي يضوقنا لو كون مالم لك خجل كا هسه صاعد سوقنا بس يالله ما يبقى الجرح مادام ربك فوقنا تريد الصدق خلاص رخص عشق قلبي مات العشق وابد...
من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...
انا احبك اصلا دي اللي بجد كانت معجزة ان انا اكون مرتاحة معاك مبقاش كده متنرفزة وانا وياك مش فاهمة وعمالة بضرب لخمة وشكلي بمر ب ازمة بس الحمد لله كويسة الل لاحظته عليا حقيقي مكنش احساس مصطنع اول مرة انا عقلي...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
اسمع الشعر الحقيقي من مغنه لا يضيع شاعرك زهرة شبابه ايه احبك وادري ان الحب سنّه قد لعب في الانبياء قبل الصحابه في حرم وجهك سيوفٍ مستسنّه خايف ازعّلك وتقوم الحرابه من غمره رضاك رضي الله عنّه لو علق بين التمادي والذرابه...
كان ما بينا ايام وحياه عمر حلو انا عشته معاه ف الطبيعى أشوفه أسلّم عادى يعنى سلام لله أنا ماكرهتوش ولا هقدر اقول انا ما بحبّوش ولا مين غلطان ولا مين خسران ولا مين اللى جمايله مايتعدّوش أنا ماكرهتوش بس بحس ان...
لا يوجد تعليقات حالياً