ما كانَ ظني فيك مولايَ أنْ – الهبل

ما كانَ ظني فيك مولايَ أنْ … تبلغَ في الهجرِ إلى ما أرى .

فهل ترى يرجع غصن اللقا … بعدَ التنائي نضراً أخضرا .

ويشتكي القلبُ صباباتهِ … ويخبرُ الطرف بما قد جرى