ما ابيضَّ وجهُ المرءِ في طلبِ العلى – أبو تمام
ما ابيضَّ وجهُ المرءِ في طلبِ العلى ... حتَّى يُسوَّدَ وَجْهُهُ في البِيدِ
وصَدَقتِ إِنَّ الرزْقَ يَطلبُ أَهَلُهُ ... لكنْ بِحِيلَة ِ مُتْعَبٍ مَكْدُودِ
klmat.com
ما ابيضَّ وجهُ المرءِ في طلبِ العلى ... حتَّى يُسوَّدَ وَجْهُهُ في البِيدِ
وصَدَقتِ إِنَّ الرزْقَ يَطلبُ أَهَلُهُ ... لكنْ بِحِيلَة ِ مُتْعَبٍ مَكْدُودِ
نُحَاوِلُ شيئاً قَدْ تَولَّى فَوَدَّعا … وهيهاتَ منه أنْ يعودَ فيرجعا خشنتَ على التأديبِ فهماً ومنطقاً … ولنتَ على الأيامِ ليتاً وأخدعا وأقبلتِ الأيامُ ترتادُ مصرعاً … لجنبكَ فارتدْ إذْ تيقنتَ مضجعا
إذا ما شبتَ حسنَ الديـ … ـنِ منكَ بصالحِ الأدبِ فممنْ شئتَ كنْ فلقدْ … فَلَحْتَ بِأَكْرَمِ النَّسَبِ فنفسُكَ قَطُّ أَصْلِحٍها … ودعني منْ قديم أبِ
هل اجتَمَعَتْ عَلْيا مَعدٍّ ومَذْحِجٍ … بِمُلْتَحَمٍ إلاَّ وَمِنَّا أمِيرُها؟ بَلِ اليَمَنُ اسَتعلَتْ لَدَى كل مَوْطِنٍ … وصارَ لطيءٍ تاجها وسريرها محرمة ٌ أكفالُ خيليَ في الوغى … ومَكْلومَة ٌ لَبَّاتُها ونُحورُها حرامٌ على أرماحنا طعنُ مدبرٍ … وتندقُّ بأساً في الصدورِ...
إنْ كانَ غيركَ الإسراءُ والنعمُ … فلَمْ يُغَيرْني عَنْ مَحْتَدِي العَدَمُ إذا أناخَ عليَّ الدهرَ كلكلهُ … قراهُ صبراً وعزماً مني الكرمُ فإِنْ عَلَتْنِيَ مِنْ أَزْمَانِهِ ظُلَمٌ … صَبَرْتُ نَفْسِيَ حتَّى تُكشَفَ الظُّلَمُ فكُلُّ هذا مَنَحْتُ الحَادِثَاتِ بِهِ … إني امرؤٌ ليس...
أفيكمْ فتى حيُّ فيخبرني عني … بِما شَرِبَتْ مِشْروبَة ُ الرَّاحِ مِنْ ذِهْني غدتْ وهيَ أولى من فؤادي بعزمتي … ورحتُ بما في الدنِّ أولى من الدنِّ هي عزمة ٌ كالسيفِ إلا أنها … جعلتْ لأسبابِ الزمانِ قضوبا لقدْ تركتني كأسها وحقيقتي...
وعاذلٍ عذلته في عذله … فظنَّ أني جاهلٌ من جهلهِ ما غبنَ المغبونَ مثلُ عقلهِ … مَنٍ لكَ يوماً بأَخِيكَ كُلهِ؟ لبستُ ريعاني فدعني أبلهِ … رأيَ ابنِ دهرٍ غَرِقاً في خبلِهِ أَعْلَمَ مِنْهُ بِحُداءِ إِبْلِهِ … قَدْ لَعِبَتْ أَيْدي النَّوَى بِشَمْلِهِ...
ما ابيضَّ وجهُ المرءِ في طلبِ العلى … حتَّى يُسوَّدَ وَجْهُهُ في البِيدِ وصَدَقتِ إِنَّ الرزْقَ يَطلبُ أَهَلُهُ … لكنْ بِحِيلَة ِ مُتْعَبٍ مَكْدُودِ
لَوْلا القَدِيمُ وحُرْمَة ٌ مَرْعِيَّة ٌ … لقطعتُ ما بيني وبينَ هشامِ لا حرمة َ الأدبِ القديم يحوطُها … وأرَاهُ يَجْهلُ حُرْمَة َ الإِسلامِ فكأنَّما كانَتْ مَودَّتُنا له … وإماؤنا حلماً من الأحلامِ وتصرفُ الإخوانِ إنْ كشفتهمْ … ينسيكَ طولَ تصرفِ الأيامِ
نأسف على ازعاجك خلاص من يمك احذف شوقنا طيبين بسط طول البخت ما نعجب اللي يضوقنا لو كون مالم لك خجل كا هسه صاعد سوقنا بس يالله ما يبقى الجرح مادام ربك فوقنا تريد الصدق خلاص رخص عشق قلبي مات العشق وابد...
يا ريت درت بالي منك متل ما درت بالي عليك يا ويلي انعمى هالقلب وما شفت الغدر بعينيك سواده غطى العيون وينك يا كل الكون عقلبي لا ما تهون بهجرك خيبت ظنون داري داري يا دموع العين دمعي دمعي حرق الخدين عادي...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
بتفقدني وتجي آسف تدور للفراق أعذار ولكني على الرجعة أبد ماظني بقادر بتكتبني مع الذكرى بتبكيني مع التذكار أنا اللي كنت “آمرني وانا اللي سم انا حاضر نسيت شقلت لك مره نسى قلبك وش اللي صار تذكر لما حذرتك تطيح بغلطة الشاطر...
كتير بشتقلك خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني كتير بشتقلك أنا وياك...
اسمع الشعر الحقيقي من مغنه لا يضيع شاعرك زهرة شبابه ايه احبك وادري ان الحب سنّه قد لعب في الانبياء قبل الصحابه في حرم وجهك سيوفٍ مستسنّه خايف ازعّلك وتقوم الحرابه من غمره رضاك رضي الله عنّه لو علق بين التمادي والذرابه...
أه وآهين منها ومن غيرتها ما تنام العين من تزعل حضرتها دلوعه هواي و دلعناها زياده نحنا العشاق لما نحب عباده تفرش بالروح تأخذ ايدي وساده وقلبي المسكين محكوم بسلطتها زعلانه شلون وتتغطى بنص حظني وتقضي الليل تحضن وتبوسني اغني تنام بس...
اول مرة احس مرتاح من دونك وعيونك ولا مشتاگ لعيونك تگلهم ماوفالي ضحكتني بهاي هسه انت حبيبي بالوفه شلونك صاير لا ابالي قل بيك انشغالي چنت بعد الله عندي وهسه احسك مو حلالي چانت روحي بيدك وهسه ما اريدك انا الرخص محبتي...
لا يوجد تعليقات حالياً