ما آنَ أنْ أرتاعَ للش – أبو فراس الحمداني
ما آنَ أنْ أرتاعَ للش … ـيْبِ، المُفَوَّفِ في عِذَارِي؟
وَأكُفَّ عَنْ سُبُلِ الضّلا … لِ، وَأكْتَسِي ثَوْبَ الوَقَارِ
أمْ قَدْ أمِنْتُ الحَادِثَا … تِ من الغوادي والسواري
إني أعوذُ ، بحسنِ عف … وِ اللهِ ، منْ سوءِ اختياري
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ