لَهَا مِنَ المَاءِ كَفٌّ في أَنَامِلِها – الواواء الدمشقي
لَهَا مِنَ المَاءِ كَفٌّ في أَنَامِلِها … إذْ صَافَحَتْني بِهِ نارٌ عَلَى وَهَجِ
تكادُ منْ لمعانِ الحسنِ تسترهُ … كأنما طرفتهُ منْ دمِ المهجِ
لَهَا مِنَ المَاءِ كَفٌّ في أَنَامِلِها … إذْ صَافَحَتْني بِهِ نارٌ عَلَى وَهَجِ
تكادُ منْ لمعانِ الحسنِ تسترهُ … كأنما طرفتهُ منْ دمِ المهجِ