لَنِعْمَ الفَتى وَالخَيْلُ تَنْحِطُ في القنا – جرير
لَنِعْمَ الفَتى وَالخَيْلُ تَنْحِطُ في القنا … نعى ابنُ زيادٍ للعقيلي طارق
فيا صمَّ منْ للخيلِ تنحطُ في القنا … و يا صمَّ منْ للمندياتِ الطوارقِ
و قدْ كانَ مقداماً على َ حارة ِ الوغى … وَلُوجاً إذا ما هِيبَ بابُ السرَادِقِ
رأيتُ جيادَ الخيلِ بعدكَ عريتَ … و حلتْ رحالُ اليعملاتِ المحانقِ
ذكرتَ ثرى نواظرَ والخزامى َ – جرير بَانَ الخَلِيطُ غَداة َ الجِنَابِ، ̵ أجِدكَ لا يَصْحُو الفُؤادُ المُعَلَّلُ، أُمَامَة ُ لَيْسَتْ للّتي شَاعَ سِرُّهَا بَانَ الخَليِطُ فَوَدّعُوا بِسَوادِ، أتَنسَى يَوْمَ حَوْمَلَ وَالدَّخولِ، فَوَرِسُ قَيْسٍ يَمْنَعُونَ حِماُهُمُأزُ مَتى كَانَ الخَيَامُ بذي طُلُوحٍ؛ –