لَعَمري، لقد حسّنْتِ شَغْباً إلى بَدَا – جميل بثينة
لَعَمري، لقد حسّنْتِ شَغْباً إلى بَدَا … إليّ، وأوطاني بلادٌ سواهما
حللتَ بهذا حلة ً، ثمّ حلة ً … بهذا، فطابَ الواديانِ كِلاهُما
لَعَمري، لقد حسّنْتِ شَغْباً إلى بَدَا … إليّ، وأوطاني بلادٌ سواهما
حللتَ بهذا حلة ً، ثمّ حلة ً … بهذا، فطابَ الواديانِ كِلاهُما