لو كان ذا الآكل أزوادنا – المتنبي

لَوْ كانَ ذا الآكِلُ أزْوَادَنَا … ضَيْفاً لأوْسَعْنَاهُ إحْسَانَا

لَكِنّنَا في العَينِ أضْيَافُهُ … يُوسِعُنَا زُوراً وَبُهْتَانَا

فَلَيْتَهُ خَلّى لَنَا طُرْقَنَا … أعَانَهُ الله وَإيّانَا