لطمتْ بعنابِ البنانِ شقائقِ ال – الواواء الدمشقي
لطمتْ بعنابِ البنانِ شقائقِ الـ ... ـوَجَنَاتِ لي في مَأْتَمِ الصَّدِّ
فَكَأَنَّهُ لَمَّا تَكَاثَفَ لَطْمُها ... في خدها مسكٌ على وردِ
و استضحكتْ فبكيتُ قالتْ لا تخفْ ... بي فوقَ ما بكَ يا أخا الوجدِ
لَوْ صُيِّرَتْ شَمْعاً عَلَيْكَ أَنَامِلِي ... ما آلمتني فيكَ بالوقدِ
لا يوجد تعليقات حالياً