Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
نَفُورٌ عَرَتْها نَفرَةٌ فتَجاذَبَتْ … سَوالِفُها والحَليُ والخَصرُ والرِّدْفُ
وخَيّلَ منها مِرْطُها فكأنّما … تَثَنّى لَنا خُوطٌ ولاحَظنَا خِشفُ
زِيادَةُ شَيْبٍ وهيَ نَقصُ زِيادَتي … وقُوّةُ عِشقٍ وهيَ من قُوّتي ضُعْفُ
أراقَتْ دَمي مَن بي منَ الوَجدِ ما بها … من الوَجدِ بي والشوْقُ لي ولها حِلْفُ
أكَيداً لَنا يا بَينُ واصَلْتَ وَصْلَنَا … فلا دارُنا تَدنُو ولا عيَشُنا يَصفُو
أُرَدّدُ وَيْلي لوْ قَضَى الوَيْلُ حاجَةً … وأُكْثِرُ لَهفي لوْ شفى غُلّةً لَهْفُ
ضَنًى في الهَوى كالسّمّ في الشّهدِ كامناً … لَذِذْتُ به جَهْلاً وفي اللّذّةِ الحتفُ
فأفْنى وما أفنَتْهُ نَفْسِي كأنّمَا … أبو الفَرَجِ القاضي له دونَها كَهفُ
قَليلُ الكَرَى لوْ كانتِ البِيضُ والقَنَا … كآرائِهِ ما أغنَتِ البَيضُ والزَّغْفُ
يَقُومُ مَقامَ الجَيشِ تَقطيبُ وَجهه … ويَستَغرِقُ الألفاظَ من لَفظِهِ حرْفُ
وإنْ فَقَدَ الإعطاءَ حَنّتْ يَمينُهُ … إلَيْهِ حَنينَ الإلْفِ فارَقَهُ الإلْفُ
أديبٌ رَسَتْ للعِلْمِ في أرضِ صَدْرِهِ … جِبالٌ جِبالُ الأرضِ في جنبها قُفُّ
جَوادٌ سَمَتْ في الخَيرِ والشرّ كَفُّهُ … سُمُوّاً أوَدَّ الدّهرَ أنّ کسمَهُ كَفُّ
وأضْحَى وبَينَ النّاسِ في كلّ سَيّدٍ … منَ النّاسِ إلاّ في سيادَتِهِ خُلفُ
يُفَدّونَهُ حتى كأنّ دِماءَهُمْ … لجاري هَواهُ في عُروقِهمِ تَقفُو
وُقُوفَينِ في وَقْفَينِ شُكْرٍ ونَائِلٍ … فنائِلُهُ وَقْفٌ وشُكرُهُمُ وَقْفُ
ولمّا فَقَدْنَا مِثْلَهُ دامَ كَشْفُنَا … عليهِ فدامَ الفقدُ وانكشفَ الكَشْفُ
وما حارَتِ الأوْهامُ في عُظْمِ شأنِهِ … بأكثرَ ممّا حارَ في حُسْنِهِ الطّرْفُ
ولا نالَ مِنْ حُسّادِهِ الغَيظُ والأذَى … بأعظَمَ ممّا نالَ من وَفرِهِ العُرْفُ
تَفَكّرُهُ عِلْمٌ ومَنْطِقُهُ حُكْمٌ … وباطِنُهُ دينٌ وظاهِرُهُ ظَرْفُ
أماتَ رِياحَ اللّؤمِ وهْيَ عَواصِفٌ … ومَغنى العُلى يودي ورَسْمُ الندى يَعفُو
فلَمْ نَرَ قَبلَ ابنِ الحُسَينِ أصابِعاً … إذا ما هطَلنَ استحيتِ الدِّيَمُ الوُطفُ
ولا ساعِياً في قُلّةِ المَجْدِ مُدْرِكاً … بأفعالِهِ ما لَيسَ يُدرِكُهُ الوَصْفُ
ولم نَرَ شَيئاً يَحمِلُ العِبْءَ حَملَهُ … ويَستَصغِرُ الدّنْيا ويَحمِلُه طِرْفُ
ولا جَلَسَ البَحرُ المُحيطُ لِقاصِدٍ … ومن تَحتِه فَرْشٌ ومن فوْقه سقفُ
فَوا عَجَبا مني أُحاوِلُ نَعْتَهُ … وقد فنيَتْ فيه القراطيسُ والصُّحْفُ
ومن كَثرَةِ الأخبارِ عَن مَكْرُماتِهِ … يَمُرّ لَهُ صِنْفٌ ويأتي لهُ صِنْفُ
وتَفْتَرُّ منهُ عَنْ خِصالٍ كأنّها … ثَنَايا حَبيبٍ لا يُمَلّ لَهَا رَشْفُ
قصَدْتُكَ والرّاجونَ قَصدي إلَيهِمِ … كثيرٌ ولكن ليسَ كالذّنَبِ الأنْفُ
ولا الفِضّةُ البَيضاءُ والتّبرُ واحداً … نَفوعانِ للمُكدي وبَيْنَهُما صَرْفُ
ولَستَ بدونٍ يُرْتَجَى الغَيثُ دونَهُ … ولا مُنتَهَى الجودِ الذي خلفَهُ خَلْفُ
ولا واحداً في ذا الورى من جَمَاعَةٍ … ولا البَعضَ من كلٍّ ولكنّك الضِّعْفُ
ولا الضِّعْفَ حتى يَتبَعَ الضِّعفَ ضِعفُه … ولا ضِعفَ ضِعفِ الضِّعفِ بل مثله ألْفُ
أقاضِيَنَا هذا الذي أنْتَ أهْلُهُ … غَلِطْتُ ولا الثُّلثانِ هذا ولا النّصْفُ
وذَنْبيَ تَقْصِيري وما جِئتُ مَادِحاً … بذَنبي ولكنْ جئتُ أسألُ أن تَعفُو
لا يوجد تعليقات حالياً
شَوْقي إلَيكَ نَفَى لَذيذَ هُجُوعي … فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي أوَمَا وَجَدْتُمْ في الصّراةِ مُلُوحَةً … مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي ما زِلْتُ أحذَرُ مِنْ وَداعِكَ جاهِداً … حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ رَحَلَ العَزاءُ برِحْلَتي فكأنّمَا … أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ
لا افْتِخارٌ إلاّ لمَنْ لا يُضامُ … مُدْرِكٍ أوْ مُحارِبٍ لا يَنَامُ لَيسَ عَزْماً مَا مَرّضَ المَرْءُ فيهِ … لَيسَ هَمّاً ما عاقَ عنهُ الظّلامُ واحتِمالُ الأذَى ورُؤيَةُ جانِيـ … ـهِ غِذاءٌ تَضْوَى بهِ الأجسامُ ذَلّ مَنْ يَغْبِطُ الذّليل بعَيشٍ … رُبّ عَيشٍ أخَفُّ منْهُ الحِمامُ كُلُّ حِلْمٍ أتَى بغَيرِ اقْتِدارٍ … حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها […]
إذا ما شرِبْتَ الخَمرَ صِرْفاً مُهَنّأً … شرِبْنا الذي من مثلهِ شرِبَ الكَرْمُ ألا حَبّذا قَوْمٌ نُداماهُمُ القَنَا … يُسَقّونَها رِيّاً وساقيهِمِ العَزْمُ
لا عَدِمَ المُشَيِّعَ المُشَيَّعُ … لَيْتَ الرّياحَ صُنّعٌ ما تَصنَعُ وَسَجْسَجٌ أنْتَ وَهُنّ زَعْزَعُ … وواحِدٌ أنْتَ وَهُنّ أربَعُ وَأنْتَ نَبْعٌ وَالمُلُوكُ خِروَعُ … بَكَرنَ ضَرّاً وبكَرتَ تَنْفَع
قَد بَلَغْتَ الذي أرَدْتَ منَ البِرِّ … ومِنْ حَقِّ ذا الشّريفِ عَلَيكَا وإذا لمْ تَسِرْ إلى الدّارِ في وَقْـ … ـتِكَ ذا خِفْتُ أنْ تَسيرَ إلَيكَا
دَمْعٌ جرَى فقضَى في الرَّبْعِ ما وجَبَا … لأهلِهِ وشَفَى أنّى ولا كَرَبَا عُجْنا فأذهَبَ ما أبْقَى الفِراقُ لَنا … منَ العُقُولِ وما رَدّ الذي ذَهَبَا سَقَيْتُهُ عَبَراتٍ ظَنّهَا مَطَراً … سَوائِلاً من جُفُونٍ ظَنّها سُحُبَا دارُ المُلِمِّ لها طَيفٌ تَهَدّدَني … لَيلاً فَما صَدَقتْ عَيني ولا كَذَبَا أنْأيْتُهُ فَدَنا، أدْنَيْتُهُ فنَأى، … جَمّشْتُهُ فَنَبَا، […]
صابني سهمٌ مُحنّك قال لي يا قل حبك زاد فيني، من حنيني لين ما قلت أنا أحبك كنت أصد ومابي ثاني بعد ذاك اللي نساني لين جاني في ثواني خله قلبي ما يعاني صابني سهمٌ مُحنّك قال لي يا قل حبك زاد فيني، من حنيني لين ما قلت أنا أحبك وأنا سَهمك وأنت سَهمي ونظل […]
تيجي نسيب تيجي نجبها في النصيب تيجي نقول محناش لبعض وبنا بعد تغيب واغيب تيجي نضيع تيجي احنا الاتنين نبيع تيجي نعلق في المشانق مين مخنوق ومين الخانق يلا نشهد الجميع احتمالات الفراق كل يوم بتزيد ما بينا حتى لحظات الاتفاق بينا قلت سنة سنة الملل لا يحتمل راح الأمل خد حتة منا بقا بُعدنا […]
هو انت مين علشان في ثانية تشيل حاجات و تهد رصة ذكريات و تلخص العمر في يومين ليه تبقى مين علشان تزورني تقوم تبات وجوا في سواد العين واخبيك بالسنين ياخي الأيام معاك حلوين وناوية معاك تدلعني قليل منك ما يرويش عين ولا كتيرك مشبعني ويا خي الشوق ليك واخدني لفين ومين عنك يرجعني يا […]
انا .. ثم انا .. ثم انا .. ثم البشر ماني مغروره ولا انسانه مالها غالي لكني شفت بهالدنيا مايكفي يهز جبال وحيدة حال و مابندم و عايشه فيها مع حالي و يوم مارحل اكيد برحل وحيدة حال تعبت من الطمع فيني ماذكر مره شرفني اللي حبيته مافي طيب بهالدنيا الا من رحم ربي و […]
مهما ومهما صار تبقى أنت حُبي اغليك لو عني تباعد خطاويك لاطحت من عيني تلقّاك قلبي ولاطحت من قلبي على الكف اداريك والا زعلت النار فيني تشبي ولاينطفي حرّ اللهب لين أراضيك وان علّني كثر التعب صار طبي في نظرتك في همستك بين أياديك يمّك تروح خطاي ويتُوه دربي وآضيع من زود إشتياقي والاقيك أهواك […]
تضحكلي الدنيا في ضحكتها و يسرقني الوقت في قعدتها دي بتاخد العقل بحلاوتها انا مقابلتش اجمل منها تتدلع تختارعلي ذوقها و بسيبها علي راحتها بشوقها عيني بتحسدها علي هدوئها انا مببطلش كلام عنها دي بنت ناس و تختلف عن كل الناس ولو كان للقمر انعكاس هينعكس علي مرايتها دي بنت ناس بجمالها يشهد كل الناس […]