لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي – بهاء الدين زهير
لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي … ويا لَيتَ هذا كلَّهُ فيكَ يُثْمِرُ
تبعتُ الذي يرضيكَ في كلّ حالة ٍ … فإنْ كنتَ لم تبصرهُ فاللهُ يبصرُ
وواللهِ ما مثلي محبٌّ ومشفقٌ … وَسَوْفَ إذا جَرّبْتَ غَيرِيَ تَذكُرُ
فما شئتَ منْ أمرٍ فسمعاً وطاعة ً … فما ثمّ إلاّ ما تحبّ وتؤثرُ
عليّ بأني لا أخلّ بخدمة ٍ … وأبذلُ مجهودي وأنتَ المخيرُ