كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى – ابن سهل الأندلسي

كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى … سوادُ العتبِ في نورِ الودادِ

وخَطَّ بصدغه للحُسْن واواً … فَنَقَّطَ خَدَّهُ بعضُ المِدادِ

لواحظهُ محيرة ٌ ولكنْ … بها اهْتَدتِ الشُّجونُ إلى فؤادي