قفص الياسمين – إبراهيم محمد إبراهيم
أنا الليثُ في قفصِ الياسمينْ
ومن هذهِ النافذةْ
رأيتُكِ في شارع الليلِ
ومضاً من اللهفاتِ الدّفينةِ يسري إليَّ
فأشرعتُ قلبي لشمسِكِ كيما أذوبَ
وأطفأتُ نورَ العرينْ
klmat.com
أنا الليثُ في قفصِ الياسمينْ
ومن هذهِ النافذةْ
رأيتُكِ في شارع الليلِ
ومضاً من اللهفاتِ الدّفينةِ يسري إليَّ
فأشرعتُ قلبي لشمسِكِ كيما أذوبَ
وأطفأتُ نورَ العرينْ
أضِفْ نقطةً سطرُكَ المُتمدّدُ أسرعُ خطوُكَ أسرعُ ضِفْ نقطةً قُل لها: مات قيسُ بِجنبيكَ مات ارتِعاشُكَ مُتَّ لكي ينتهي الأمرُ ضِفْ نقطةً دون هذي السيولِ أضِفْ جبلاً دون هذا الدّبيبِ من الذكرياتِ بِواديكَ ضِفْ قمراً أسودَ القلبِ في دربِها قُلْ لها: لا...
لكِ البرتقالُ ولي ظمأُ الغصنِ طيلةَ هذا الغيابْ. فكيفَ تجفّينَ قبلي ..؟ ورَدْتُ اشتعالكِ حتى احترَقْتُ .. رِديني غديراً من العِشقِ صُبّي احتقانَ الليالي الطوالِ بقلبي فلمّا يزلْ فيهِ منكِ الكثيرْ. أنا وجهُكِ المُتشرّبُ بي وطريقُكِ، ذاك الذي لا يُرى حدّهُ .....
من هذا السّكّر مَنْ جاءَ يُحلّي، في الوقتِ المُرِّ .. ؟ وكَمْ سيُحَلّي .. ؟ عُتِّقنا في الإبريقِ وما عادَ السّكّرُ يُجدي .. لوْ بكّرَ يوماً، لسرى فينا قطراً وتماهى كالحُزنِ بِنا .. لكِنَّ الشايَ تخدّرَ واسوَدَّ ولمْ يأتِ الضيفُ فَمَنْ هذا...
أوسعُ ما في الكونِ يضيقُ إذا انفَتَحَ القلبُ لها ولَها. يسهو .. فتفِرُّ الأيامُ خِفافاً من بينِ يديهِ ويكبو .. مثلَ حُروفِ العِشقِ على شفتيهِ إنْ فَزَّ لِيُدرِكَ ما فاتَ، إذا انْتبها. أسكرَهُ المَدُّ الهَمَجِيُّ بِبَحرِ الّليلِ مضى في غيبوبتِهِ، يتحرّى آثارَ...
هل أنتِ مثلي؟ أفصحي إن كنتِ مثلي .. عندما أغضبُ من نفسي أشتاقُ بِأن أقتصَّ منكِ عندما أغضبُ منكِ أجرحُ القلبَ بِهجرانِكِ كي أدنوَ من روحِكِ لا للبُعدِ عنكِ أفصحي إن كنتِ مثلي ..
من أي الأنهارِ الدّفقُ الأعمى هذا؟ كم كُنتَ شفيفاً أبيضَ حين تحدّرْتَ من السّفحِ لقطفِ الجوريّةِ من حُضنِ الوادي. كم كُنتَ بسيطاً، يُغريكَ البوحُ فتسري في الأرضِ العطشى .. قُلتَ بأنّ معينَكَ لا يفنى، ففنيتَ وأفنيتْ. كيفَ تشِفُّ كقُمصانِ الصيفِ عن الّلوزِ؟...
دعيني أُقلّبُ دفترَ أحلامكِ القُزحيّةِ وانتظريني بلا زينةٍ .. ريثما أتهجّاكِ …………………………….. بين سطورِكِ ثمةَ ما يستحقُّ القراءةَ، ما زال في الليلِ متّسعٌ، والسماءُ الفسيحةُ، تكفي لدورةِ نجمٍ جديدْ. الشبابيكُ مُشرعةٌ، ترصُدُ الحُلمَ، نهرُكِ فاضَ، وأرسلَ خيطاً من البوحِ تنسجُهُ النسماتُ العذابُ...
ليلتي لم تنمْ. نجمتي تتثاءبُ قلبي يُرتّبُ ما يتساقطُ من ورقِ العُمرِ عينايَ تغرَوْرِقانِ بما يُشبِهُ الدّمعَ كفّايَ تسترسِلانِ بشَعرِ المساءِ وأرصِفتي تتسابقُ قبلَ انتِباهِ الصباحِ إلىَّ أنا، من أنا؟ من هي الغجريّةُ تلكَ ؟ وماذا يدورُ بهذي الحديقةِ حين تنامُ الزّهورُ...
يا رايح قول لحبيبي اشتقنا.. يا رايح بيعرف حبيبي مطرحنا يا رايح قول لحبيبي اشتقنا.. يا رايح بيعرف حبيبي مطرحنا خلف الجبل البعيد بلكي بيجي عالعيد بحس الشوق الي فيي..يااا رايح خلف الجبل البعيد بلكي بيجي عالعيد بحس الشوق الي فيي..يااا رايح...
ليه بتقرر في لحظة تسيبني وتفارق لا ماتخبيش عينيك عني وكلمني بلاش توجعني وتحسسني مش فارق طب أعمل أيه في بُعدك عني فهمني هتسيب وتبعد عني رايح فين حبيبي ده احنا بينا سنين اكيد مش سهلة ترميها.. خليك بلاش يبقى العتاب بالبُعد...
جدة في ليلة حب جيت أزورك أنا ومحبينك ونهدي التحايا نهدي لأيام جمعتي بنورك فينا أحاسيس بوسطك خفايا أيام عشناها وعاشت حبورك على مرور الوقت وسط الحبايا يشهد لها تاريخ قصة قصورك تحكي لنا أيام عزك خبايا به لونت كل المحبة عصورك...
شوف بقلبي شو سويت بدو من وجعك يوعى عيوني لبتحبك بكيت بعدن ما نشفو دموعا وما عاد تنفعنا اليا ريت والآهات المسموعة انت اللي اخترت وفليت الدنيي طفيت شموعا خلص الجرح ولملمنا الحكايات بكرا الصبح حنصفي ذكريات نجمع صور و نتذكر الماضي...
صدقني انت ما تحب شكلك تدور أي سبب ما وراك إلا التعب صدقني انت ما تحب علي انا هذا الكلام لا تقول احبك والسلام حرام لا تحلف حرام صدقني انت ما تحب الحب ما هو تسليه يبغى حنان وتضحيه وصدق ونوايا صافيه...
حبك جان الناقصني بعمري وقربك تأثيره عليه سحري بحظنك ينشال الهم من صدري ومن بالي عمرك شايف انسان بنفسه بصدرك يصير الهوا التتنفسه شعوري اتمنى الكل يحسه هنيالي على هالمشاعر قليل الكلام الوحيد انت يمك مأمن انام بطل قصتي انت الكتبها الغرام...
ولك لو هزني الدمع يا زين يحرمني النظر الله عجبالي كتف حامل ولا قلت آخ بمرة لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت ملك عرشي لو ما سهرت الليل عم ببكي لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت...
اني وياك نطير لـ اخر نجمة ويمكن نتعداها احنه ثنين گبال الدنيا و واجهناها قصة تخلي الواحد يفرح من يقراها اني وياك اقوى انسان بهذه العالم وانت بضهري ممكن ايدك يا مصباح الحُب السحري؟ اطلب منك تبقى وياية لاخر عمري نبقى سوة...
لا يوجد تعليقات حالياً