فارقتكم فإذا ما كان عندكم – المتنبي
فَارَقْتُكُمْ فإذا ما كانَ عِندكُمُ ... قَبلَ الفِراقِ أذًى بَعدَ الفراقِ يَدُ
إذا تَذكّرْتُ ما بَيني وَبَيْنَكُمُ ... أعانَ قَلبي على الشّوْقِ الذي أجِدُ
klmat.com
فَارَقْتُكُمْ فإذا ما كانَ عِندكُمُ ... قَبلَ الفِراقِ أذًى بَعدَ الفراقِ يَدُ
إذا تَذكّرْتُ ما بَيني وَبَيْنَكُمُ ... أعانَ قَلبي على الشّوْقِ الذي أجِدُ
أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ … لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا وَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ … نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا وَردٌ إِذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً … وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ … في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا ما قوبِلَت...
أُرِيكَ الرّضَى لوْ أخفَتِ النفسُ خافِيا … وَمَا أنَا عنْ نَفسي وَلا عنكَ رَاضِيَا أمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً … وَجُبْناً، أشَخصاً لُحتَ لي أمْ مخازِيا تَظُنّ ابتِسَاماتي رَجاءً وَغِبْطَةً … وَمَا أنَا إلاّ ضاحِكٌ مِنْ رَجَائِيَا وَتُعجِبُني رِجْلاكَ في النّعلِ، إنّني …...
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا … وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى … صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ … فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ … وَلا تَستَجيدَنّ...
أوْهِ بَدِيلٌ مِنْ قَوْلَتي وَاهَا … لمَنْ نَأتْ وَالبَديلُ ذِكْراهَا أوْهِ لِمَنْ لا أرَى مَحَاسِنَها … وَأصْلُ وَاهاً وَأوْهِ مَرْآهَا شَامِيّةٌ طَالَمَا خَلَوْتُ بهَا … تُبْصِرُ في ناظِري مُحَيّاهَا فَقَبّلَتْ نَاظِري تُغالِطُني … وَإنّمَا قَبّلَتْ بهِ فَاهَا فَلَيْتَهَا لا تَزَالُ آوِيَةً …...
لَئِنْ تَكُ طَيّءٌ كَانَتْ لِئَاماً … فألأمُهَا رَبِيعَةُ أوْ بَنُوهُ وَإنْ تَكُ طَيّءٌ كانَتْ كِراماً … فَوَرْدانٌ لِغَيرِهِمِ أبُوهُ مَرَرْنَا مِنْهُ في حِسْمَى بعَبْدٍ … يَمُجّ اللّؤمَ مَنْخِرُهُ وَفُوهُ أشَذَّ بعِرْسِهِ عَنّي عَبيدي … فأتْلَفَهُمْ وَمَالي أتْلَفُوهُ فإنْ شَقِيَتْ بأيديهِمْ جِيادي …...
أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً … دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَا وَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها … دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ أهليهَا هَذِه مَنازِلُكَ الأُخْرَى نُهَنّئُهَا … فَمَنْ يَمُرّ على الأولى يُسَلّيهَا إذا حَلَلْتَ مَكاناً بَعدَ صاحِبِهِ … جَعَلْتَ فيهِ على ما...
قالوا ألَمْ تَكْنِهِ فقُلتُ لَهُمْ: … ذلِكَ عِيٌّ إذا وَصَفْنَاهُ لا يَتَوَقّى أبُو العَشائِرِ مِنْ … لَبْسِ مَعاني الوَرَى بمَعْناهُ أفْرَسُ مَنْ تَسْبَحُ الجِيادُ بِهِ … ولَيسَ إلاّ الحَديدَ أمْواهُ
ألنّاسُ ما لم يَرَوْكَ أشْباهُ … والدّهْرُ لَفْظٌ وأنتَ مَعْناهُ والجُودُ عَينٌ وأنْتَ ناظِرُها … والبأسُ باعٌ وأنتَ يُمْناهُ أفْدي الذي كلُّ مَأزِقٍ حَرِجٍ … أغْبَرَ فُرْسانُهُ تَحَاماهُ أعْلى قَنَاةِ الحُسَينِ أوْسَطُها … فيهِ وأعْلى الكَميّ رِجْلاهُ تُنْشِدُ أثُوابُنا مَدائِحَهُ … بِألْسُنٍ...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
القلب مجروح عني لا ما تروح انت روح اروح مشتاڨ لمسة يد امانة عليك لا تطول انت الاخر و انت الاول واللحضة في غيابك عني عذاب سنين عديت النجمات نحسب الساعات الوقت بيا فات وانا نفكر فيك واجعني الغياب والجرح ما طاب...
من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...
غالباً بعدك عم بتلف وتدور براسي غالباً بعدك دوم ببالي وبخيالي غالباً بعدك دوم ببالي بطل في من بعدك غالي داير باسهر بالليالي وانت فبالي غالباً بعدك عم بتكابر عامل قاسي غالباً بتبحبش بحسابي عامل ناسي غالباً داير ورا اصحابك افتح بابي...
مش عم وقف فكر فيها ولا عم بشبع من عينيها ما بعرف ليش مقضيها عم لف و دور حواليها ما في بعدا، وما في قبلا ما في أهضم، ما في أحلى أنا لما بشوفا بتحول بصغر برجع متل الأول إتأمل فيها وإتغزل...
إيه يا عم ده مالها العالم برة عاملين كده ليه؟ وأنا وإنت يا صاحبي مالنا مش لايقين كده ليه؟ مش شبه الناس دي في حاجة، ولا فاهمين منهم حاجة ولا عارفين نسلك وسط الهوجة، هنعمل إيه؟ صاحبي يا صاحبي إنت اللي لوحدك...
ولك لو هزني الدمع يا زين يحرمني النظر الله عجبالي كتف حامل ولا قلت آخ بمرة لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت ملك عرشي لو ما سهرت الليل عم ببكي لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت...
سَالَ دَمعِي شَوْقًا يَا حَبِيبِي إِلَيْك فَاضَ قَلْبِي عِشْقًا بِالصَّلاةِ عَلَيك طارتْ رُوحِي حُبًّا في المَنَامِ إليك رَامَ كُلِّي قُرْبًا سَيِّدِي لبَّيْك قَلْبِي في المدينة وَجَدَ السَّكِينَة قال يا نَبِينا السلامُ عليك قَلْبِي في المدينة وَجَدَ السَّكِينَة محمد نَبِينا السلامُ عليك صَلَوَاتُ...
لا يوجد تعليقات حالياً