كلمات

klmat.com

أعلن هنا Keeta حمل تطبيق التوصيل كيتا Fast link in bio free

طوال قنا تطاعنها قصار – المتنبي


طِوالُ قَناً تُطاعِنُها قِصَارُ ... وَقَطْرُكَ في نَدًى وَوَغًى بحارُ

وَفيكَ إذا جَنى الجاني أنَاةٌ ... تُظَنّ كَرَامَةً وَهِيَ احتِقارُ

وَأخْذٌ للحَواضِرِ وَالبَوادي ... بضَبْطٍ لَمْ تُعَوَّدْهُ نِزارُ

تَشَمَّمُهُ شَميمَ الوَحْشِ إنْساً ... وَتُنْكِرُهُ فيَعْرُوهَا نِفَارُ

وَمَا انْقادَتْ لغَيرِكَ في زَمَانٍ ... فتَدْريَ ما المَقَادَةُ وَالصَّغَارُ

فَقَرّحَتِ المَقَاوِدُ ذِفْرَيَيْهَا ... وَصَعّرَ خَدَّهَا هذا العِذارُ

وَأطْمَعَ عَامِرَ البُقْيَا عَلَيْهَا ... وَنَزّقَها احتِمالُكَ وَالوَقَارُ

وَغَيّرَها التّرَاسُلُ والتّشاكي ... وَأعْجَبَهَا التّلَبُّبُ وَالمُغَارُ

جِيادٌ تَعْجَزُ الأرْسانُ عَنْها ... وَفُرْسانٌ تَضِيقُ بها الدّيَارُ

وكانَتْ بالتّوَقّفِ عَنْ رَداهَا ... نُفُوساً في رَداهَا تُسْتَشَارُ

وكنتَ السّيفَ قائِمُهُ إلَيْهِمْ ... وَفي الأعداءِ حَدُّكَ وَالغِرارُ

فَأمْسَتْ بالبَدِيّةِ شَفْرَتَاهُ ... وَأمْسَى خَلْفَ قَائِمِهِ الحِيارُ

وَكانَ بَنُو كِلابٍ حَيثُ كَعبٌ ... فخافُوا أنْ يَصِيرُوا حيَثُ صارُوا

تَلَقّوْا عِزَّ مَوْلاهُمْ بِذُلٍّ ... وَسَارَ إلى بَني كَعبٍ وَسارُوا

فَأقْبَلَهَا المُرُوجَ مُسَوَّمَاتٍ ... ضَوَامِرَ لا هُزالَ وَلا شِيارُ

تُثِيرُ عَلى سَلَمْيَةَ مُسْبَطِرّاً ... تَنَاكَرُ تَحْتَهُ لَوْلا الشّعَارُ

عَجَاجاً تَعثُرُ العِقْبانُ فِيهِ ... كَأنّ الجَوّ وَعْثٌ أوْ خَبَارُ

وَظَلّ الطّعْنُ في الخَيْلَينِ خَلْساً ... كأنّ المَوْتَ بَيْنَهُمَا اختِصارُ

فَلَزَّهُمُ الطّرادُ إلى قِتَالٍ ... أحَدُّ سِلاحِهِمْ فيهِ الفِرارُ

مَضَوْا مُتَسابِقي الأعْضاءِ فيهِ ... لأِرْؤسِهِمْ بأرْجُلِهِمْ عِثَارُ

يَشُلّهُمُ بكُلّ أقَبَّ نَهْدٍ ... لِفَارِسِهِ عَلى الخَيْلِ الخِيارُ

وكلِّ أصَمّ يَعْسِلُ جانِبَاهُ ... عَلى الكَعْبَينِ مِنْهُ دَمٌ مُمَارُ

يُغادِرُ كُلَّ مُلْتَفِتٍ إلَيْهِ ... وَلَبّتُهُ لثَعْلَبِهِ وِجَارُ

إذا صَرَفَ النّهارُ الضّوْءَ عَنْهُمْ ... دَجَا لَيْلانِ لَيْلٌ وَالغُبَارُ

وَإنْ جِنْحُ الظّلامِ انجابَ عَنهُمْ ... أضَاءَ المَشْرَفِيّةُ وَالنّهَارُ

وَيَبْكي خَلفَهُمْ دَثْرٌ بُكاهُ ... رُغَاءٌ أوْ ثُؤاجٌ أوْ يُعَارُ

غَطَا بالعِثْيَرِ البَيْدَاءَ حتى ... تَحَيّرَتِ المَتَالي وَالعِشَارُ

وَمَرّوا بالجَبَاةِ يَضُمُّ فيهَا ... كِلا الجَيْشَينِ مِنْ نَقْعٍ إزَارُ

وَجاؤوا الصَّحصَحانَ بلا سُرُوجٍ ... وَقَدْ سَقَطَ العِمَامةُ وَالخِمارُ

وَأُرْهِقَتِ العَذارَى مُرْدَفاتٍ ... وَأُوطِئَتِ الأُصَيْبِيَةُ الصّغارُ

وَقَدْ نُزِحَ الغُوَيْرُ فَلا غُوَيْرٌ ... وَنِهْيَا وَالبُيَيْضَةُ وَالجِفَارُ

وَلَيسَ بغَيرِ تَدْمُرَ مُسْتَغاثٌ ... وَتَدْمُرُ كاسمِهَا لَهُمُ دَمَارُ

أرادوا أنْ يُديرُوا الرّأيَ فِيهَا ... فصَبّحَهُمْ برَأيٍ لا يُدارُ

وَجَيْشٍ كُلّمَا حارُوا بأرْضٍ ... وَأقْبَلَ أقْبَلَتْ فيهِ تَحَارُ

يَحُفّ أغَرَّ لا قَوَدٌ عَلَيْهِ ... وَلا دِيَةٌ تُساقُ وَلا اعْتِذارُ

تُرِيقُ سُيُوفُهُ مُهَجَ الأعادي ... وَكُلُّ دَمٍ أرَاقَتْهُ جُبَارُ

فَكانُوا الأُسدَ لَيسَ لهَا مَصَالٌ ... عَلى طَيرٍ وَلَيسَ لهَا مَطارُ

إذا فَاتُوا الرّماحَ تَنَاوَلَتْهُمْ ... بأرْمَاحٍ مِنَ العَطَشِ القِفارُ

يَرَوْنَ المَوْتَ قُدّاماً وَخَلْفاً ... فَيَخْتارُونَ وَالمَوْتُ اضْطِرارُ

إذا سَلَكَ السّمَاوَةَ غَيرُ هَادٍ ... فَقَتْلاهُمْ لِعَيْنَيْهِ مَنَارُ

وَلَوْ لمْ يُبْقِ لم تَعِشِ البَقَايَا ... وَفي المَاضي لمَنْ بقيَ اعتِبارُ

إذا لمْ يُرْعِ سَيّدُهُمْ عَلَيْهِمْ ... فَمَنْ يُرْعي عَلَيْهِمْ أوْ يَغَارُ

تُفَرّقُهُمْ وَإيّاهُ السّجَايَا ... وَيَجْمَعُهُمْ وَإيّاهُ النِّجَارُ

وَمَالَ بهَا على أرَكٍ وَعُرْضٍ ... وَأهْلُ الرَّقّتَينِ لهَا مَزَارُ

وَأجْفَلَ بالفُراتِ بَنُو نُمَيرٍ ... وَزَأْرُهُمُ الذي زَأرُوا خُوارُ

فَهُمْ حِزَقٌ على الخَابُورِ صَرْعى ... بهِمْ منْ شُرْبِ غَيرِهِمِ خُمارُ

فَلَمْ يَسرَحْ لهُمْ في الصّبحِ مالٌ ... وَلم تُوقَدْ لَهُمْ باللّيلِ نَارُ

حِذارَ فَتًى إذا لم يَرْضَ عَنْهُمْ ... فلَيْسَ بنافِعٍ لَهُمُ الحِذارُ

تَبيتُ وُفُودُهُمْ تَسْرِي إلَيْهِ ... وَجَدْواهُ التي سألُوا اغْتِفَارُ

فَخَلّفَهُمْ بِرَدّ البِيضِ عَنْهُمْ ... وَهَامُهُمُ لَهُ مَعَهُمْ مُعَارُ

هُمُ مِمّنْ أذَمّ لَهُمْ عَلَيْهِ ... كَرِيمُ العِرْقِ وَالحَسبُ النُّضَارُ

فَأصْبَحَ بالعَوَاصِمِ مُسْتَقِرّاً ... وَلَيْسَ لبَحْرِ نَائِلِهِ قَرَارُ

وَأضْحَى ذِكْرُهُ في كُلّ قُطْرٍ ... تُدارُ على الغِنَاءِ بِهِ العُقارُ

تَخِرّ لَهُ القَبائِلُ ساجِداتٍ ... وَتَحْمَدُهُ الأسِنّةُ وَالشّفارُ

كأنّ شُعاعَ عَينِ الشّمسِ فيهِ ... فَفي أبْصارِنَا مِنهُ انْكِسارُ

فَمَنْ طَلَبَ الطّعانَ فَذَا عَليٌّ ... وَخَيْلُ الله وَالأسَلُ الحِرارُ

يَرَاهُ النّاسُ حَيثُ رَأتْهُ كَعْبٌ ... بأرْضٍ ما لِنازِلِهَا استِتَارُ

يُوَسّطُهُ المَفَاوِزَ كُلَّ يَوْمٍ ... طِلابُ الطّالِبِينَ لا الانْتِظارُ

تَصَاهَلُ خَيْلُهُ مُتَجاوِبَاتٍ ... وَمَا مِنْ عادَةِ الخَيلِ السِّرَارُ

بَنُو كَعْبٍ وَمَا أثّرْتَ فيهِمْ ... يَدٌ لمْ يُدْمِهَا إلاّ السّوَارُ

بهَا مِنْ قَطْعِهِ ألَمٌ وَنَقْصٌ ... وَفيها مِنْ جَلالَتِهِ افتِخارُ

لَهُمْ حَقٌّ بشِرْكِكَ في نِزَارٍ ... وَأدْنَى الشّرْكِ في أصْلٍ جِوارُ

لَعَلّ بَنيهِمِ لِبَنيكَ جُنْدٌ ... فأوّلُ قُرّحِ الخَيلِ المِهَارُ

وأنْتَ أبَرُّ مَنْ لَوْ عُقّ أفنى ... وَأعْفَى مَنْ عُقُوبَتُهُ البَوَارُ

وَأقْدَرُ مَنْ يُهَيّجُهُ انْتِصارٌ ... وَأحْلَمُ مَنْ يُحَلّمُهُ اقتِدارُ

وَمَا في سَطْوَةِ الأرْبابِ عَيْبٌ ... وَلا في ذِلّةِ العُبْدانِ عَارُ

التعليقات (0)

لا يوجد تعليقات حالياً

أضف تعليق

كلمات قسم المتنبي

أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ – المتنبي

أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ … لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا وَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ … نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا وَردٌ إِذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِباً … وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ … في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا ما قوبِلَت...

أريك الرضى لو أخفت النفس خافيا – المتنبي

أُرِيكَ الرّضَى لوْ أخفَتِ النفسُ خافِيا … وَمَا أنَا عنْ نَفسي وَلا عنكَ رَاضِيَا أمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً … وَجُبْناً، أشَخصاً لُحتَ لي أمْ مخازِيا تَظُنّ ابتِسَاماتي رَجاءً وَغِبْطَةً … وَمَا أنَا إلاّ ضاحِكٌ مِنْ رَجَائِيَا وَتُعجِبُني رِجْلاكَ في النّعلِ، إنّني …...

كفى بك داء أن ترى الموت شافيا – المتنبي

كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا … وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى … صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ … فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ … وَلا تَستَجيدَنّ...

أوه بديل من قولتي واها – المتنبي

أوْهِ بَدِيلٌ مِنْ قَوْلَتي وَاهَا … لمَنْ نَأتْ وَالبَديلُ ذِكْراهَا أوْهِ لِمَنْ لا أرَى مَحَاسِنَها … وَأصْلُ وَاهاً وَأوْهِ مَرْآهَا شَامِيّةٌ طَالَمَا خَلَوْتُ بهَا … تُبْصِرُ في ناظِري مُحَيّاهَا فَقَبّلَتْ نَاظِري تُغالِطُني … وَإنّمَا قَبّلَتْ بهِ فَاهَا فَلَيْتَهَا لا تَزَالُ آوِيَةً …...

لئن تك طيء كانت لئاما – المتنبي

لَئِنْ تَكُ طَيّءٌ كَانَتْ لِئَاماً … فألأمُهَا رَبِيعَةُ أوْ بَنُوهُ وَإنْ تَكُ طَيّءٌ كانَتْ كِراماً … فَوَرْدانٌ لِغَيرِهِمِ أبُوهُ مَرَرْنَا مِنْهُ في حِسْمَى بعَبْدٍ … يَمُجّ اللّؤمَ مَنْخِرُهُ وَفُوهُ أشَذَّ بعِرْسِهِ عَنّي عَبيدي … فأتْلَفَهُمْ وَمَالي أتْلَفُوهُ فإنْ شَقِيَتْ بأيديهِمْ جِيادي …...

أحق دار بأن تدعى مباركة – المتنبي

أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً … دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَا وَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها … دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ أهليهَا هَذِه مَنازِلُكَ الأُخْرَى نُهَنّئُهَا … فَمَنْ يَمُرّ على الأولى يُسَلّيهَا إذا حَلَلْتَ مَكاناً بَعدَ صاحِبِهِ … جَعَلْتَ فيهِ على ما...

قالوا ألم تكنه فقلت لهم – المتنبي

قالوا ألَمْ تَكْنِهِ فقُلتُ لَهُمْ: … ذلِكَ عِيٌّ إذا وَصَفْنَاهُ لا يَتَوَقّى أبُو العَشائِرِ مِنْ … لَبْسِ مَعاني الوَرَى بمَعْناهُ أفْرَسُ مَنْ تَسْبَحُ الجِيادُ بِهِ … ولَيسَ إلاّ الحَديدَ أمْواهُ

ألناس ما لم يروك أشباه – المتنبي

ألنّاسُ ما لم يَرَوْكَ أشْباهُ … والدّهْرُ لَفْظٌ وأنتَ مَعْناهُ والجُودُ عَينٌ وأنْتَ ناظِرُها … والبأسُ باعٌ وأنتَ يُمْناهُ أفْدي الذي كلُّ مَأزِقٍ حَرِجٍ … أغْبَرَ فُرْسانُهُ تَحَاماهُ أعْلى قَنَاةِ الحُسَينِ أوْسَطُها … فيهِ وأعْلى الكَميّ رِجْلاهُ تُنْشِدُ أثُوابُنا مَدائِحَهُ … بِألْسُنٍ...

كلمات مختارة

الشام فتح – فضل شاكر

‎دوري يا فرحه على الحبايب دوري ‎الشام فتح ياسمين وجوري .. ‎وجراح صرلا …عمر عم تكوينا ‎طابت ..ورح بطيب …لانك سوري ‎لا بعاد بيفرقنا ‎ولا بحر ..بيغرقنا ‎احنا ولادك ..جينا ‎يا شامنا ضمينا ‎قالوا …انتهت قلنا بلاد عتيقه ‎ما بتنتهي بس كان...

طول عمري نجمه – نانسي عجرم

تلاقيك بتسهر عايش حياتك ولا حتى فيا بتفكر تلاقيك بتحكي عني لصحابك عن إني بعدك مش هقدر يسلم لسانك، أنا لو مكانك كنت أقول أكتر وأكتر كنت أقول أكتر وأكتر.. إنتِ حليت في عيون الناس لما بقيت ويايا إرحم أيام لما تمنيت...

اعتذر واجيك – عايض

اعتذر واجيك لو ان الخطا ماهوب مني انت قلي من يزعل وجهك المملي رحابه ياحبيبي كان ما ارضاك الغلا والعذر عني مستعد أخلي الدنيا تتعذر بالنيابه جيت من زود الوّله والشوق لرضاك أمتعني وان بغيت العمر يفداك اخره واول شبابه ابتسم لي...

انا مش عايز غيرك – بهاء سلطان & حسن الشافعي

بنكون ساعات شبه الأماكن اللي احنا فيها انتي وأنا نبعد ساعات نبعد شوية لكن بتعلم فينا وترجعنا هنا هنا بنرتاح يا حبيبي أنا حبيبي أنا ماهو طبيعي طول ما احنا سوا حبيبي أنا ده مكاننا هنا هنا مع بعضنا والسما دي تحتنا...

مشتاقين – محمود التركي

من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...

احلى رسمه – فضل شاكر

إلا و أنا معاك بحس بروحي طايره مافيش و لا دمعه حايره و بلاقيني معاك إلا و أنا معاك إلا و أنا معاك بحس بصدق الكلمه و دمعة حنين و بسمه متعديش أي نسمه إلا و أنا معاك إلا و أنا معاك...

هَوَس – جوزيف عطية

هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...

ملامح غربتي – عايض

شابت ملامح غربتي .. والدار نفس الدار ذابت زوايا غرفتي .. مني بدت تنهار شابت ملامح غربتي .. والدار نفس الدار ذابت زوايا غرفتي .. مني بدت تنهار لا الورد لون الورد .. ولا العطر نفس العطر لا الورد لون الورد .....

أخبار وتحديثات

المزيد ...
Powered By Verpex

Powered By Verpex