صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها – كشاجم
صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها ... وحسَابِها وتوازَنَتْ في الأَنفسِ
فكأَنَّ أَشكالَ المثلَّثِ إِنَّما ... يُؤْخَذْنَ عنها ليسَ عن إقليدُسِ
klmat.com
صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها ... وحسَابِها وتوازَنَتْ في الأَنفسِ
فكأَنَّ أَشكالَ المثلَّثِ إِنَّما ... يُؤْخَذْنَ عنها ليسَ عن إقليدُسِ
عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ … ونديمِكَ الدّمِثِ الرّقيقِ الحاشِيَهْ فإذا طربْتَ إلى السّماعِ ترنّمَتْ … بيضاءُ ذاهبة ٌ تُسمّى دَاهيَهْ يَصِلُ الغناءُ يمينُها بشمالِهَا … لمثلّثٍ أَضْلاَعُهُ متَسَاوِيَهْ وتحبّها سوداءُ تعملُ نأيها … فتُرِيكَ كافوراً يقاوِمُ غَالِيَهْ فاحضَرْ فقد حَضَر السرورُ...
يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على … رؤوسِنَا نعقدُ الأَكاليلا في جنّة ٍ ذُلّلَتْ لِقاطِفِهَا … قُطوفُها الدّانِيَاتُ تَذْليلا كأَنَّ أَترُجَّهَا يميلُ بهِ … أغصانُهُ حاملاً ومحمولا سَلاسِلُ من زبرجدٍ حَمَلتْ … مِنْ ذَهَبٍ أصْفَرِ قَنَاديلا
أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي … وَمَنْ لَمْ يَزَلْ للفَضْلِ والبرّ مَأَمُولا أغِثْنا فإِنَّا قد ظَمِئْنا وَرَوِّنَا … من الرائقِ المطبوخَ وَلْيَكُ مَعْسُولا فَنَحْنُ بحَالٍ لو تَرَانا لَخِلْتَنَا … لِئاماً وإنْ كنَّا كراماً بها لَيْلا ستارتُنَا مهجورة ٌ لكؤوسِنَا … تُعَلّلُ...
فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى … أَغَنَّ كعطفِة الخلخالِ ضَاوِي فأغْفتْ ساعة ً عنه فأضْحَى … حشاهُ بنبلهِ غرثانَ طاوي فباتَتْ مِنْ تَحَرُّقِهَا عليهِ … بِدَاءٍ ما لها مِنْهُ مُدَاوي تُثيرُ تُرابَ مصرَعِهِ بقرنٍ … أَجَمَّ كأَنَّهُ بعضُ الملاوي بأجزَعَ منكِ يومَ...
وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ … عندي مخافة َ أنْ يعودَ عدوَّا حذراً عليكَ وأنتَ موضعُ ضَنّة ٍ … لا زلتُ فيكَ مسلّماً مَكْلُوَّا لا نَالَ قلبي من وِصَالِكَ سُؤْلَهُ … إنْ كانَ قلبي رَامَ عنكَ سُلْوَّا
رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً … بلبسِ التّكبّرِ والنخوَهْ إذا ما تَقَمّصَهَا لابسٌ … ترفّعَ في الجهرِ والخَلوَهْ ويقعدُ عن حَقِّ إخوانِهِ … ويطمعُ أن يَهْرَعُوا نحوَهْ وينقصُهُمْ من جَميلِ الدعاءِ … وَيَأْملُ عندهُمُ الحُظْوَهْ وَلَسْتُ بآتٍ لهُ مَنزلاً … ولو أنّه...
سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها … فَلَقَدْ أصابَ بلطْفِهِ معنَاهَا قالَ العواذلُ مَنْ عَشِقْتَ فقلتُ منْ … نِصْفُ اسِمها وَصفٌ لِمَنْ يَهْوَاهَا
لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ … وعندَ طبّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعوامٍ وزَامِرُنا … بدرٌ وقَيْنَتُنَا الحسناءُ ثنياهُ فَكُنْ جَوابي ولا تركُنْ إلى عُذُرٍ … فإنْ كَنْتَ إلى شيءٍ أَبَيْنَاهُ وقَدْ تَيَقَّنْتُ أَنِّي ما التَمَسْتُ أخاً … مُسَاعِداً قطُّ إِلاَّ كنتَ...
جيت انام وضاك كوني دمعت فجأه عيوني يمي ماشفتك حبيبي ذكرياتك صبروني ذكرياتك صبروني كلبي بدونك تدري ماهاضم بشر واني عايش بس على قيد الصور بدونك يومي مابي مهم ناوي ترجع لو اموت اني شنو غيابك ذلني خله شكلي مو حلو وعمري...
ممنوع تتركني ممنوع كلشي الا ه الموضوع وعدني اجري ع اجرك كيف ما برمت حااجة تغير الموضوع رح ضل رنلك قلك اني كتير شتقتلك رح تسمع صوتي حتى رح اكتبلك و لحنلك يا رفيق الروح بلا ما تروح خليني شمك ضمك حبك...
تلاقيك بتسهر عايش حياتك ولا حتى فيا بتفكر تلاقيك بتحكي عني لصحابك عن إني بعدك مش هقدر يسلم لسانك، أنا لو مكانك كنت أقول أكتر وأكتر كنت أقول أكتر وأكتر.. إنتِ حليت في عيون الناس لما بقيت ويايا إرحم أيام لما تمنيت...
كان ما بينا ايام وحياه عمر حلو انا عشته معاه ف الطبيعى أشوفه أسلّم عادى يعنى سلام لله أنا ماكرهتوش ولا هقدر اقول انا ما بحبّوش ولا مين غلطان ولا مين خسران ولا مين اللى جمايله مايتعدّوش أنا ماكرهتوش بس بحس ان...
يا ريت درت بالي منك متل ما درت بالي عليك يا ويلي انعمى هالقلب وما شفت الغدر بعينيك سواده غطى العيون وينك يا كل الكون عقلبي لا ما تهون بهجرك خيبت ظنون داري داري يا دموع العين دمعي دمعي حرق الخدين عادي...
احضن الذكرى والدمع ينزل اني بغيابك گومه متحمل الله ماوفقني واتنساك بقى ذكراك تجي اتمناك بس ألك اني ترى حنيت واشتاگيت والله اتمنى ارد وياك الله ما وفقني وارتاحيت لا منسيت احن ظليت ومن اغمض عيني وكت النوم احس مهموم كون بحلامي...
اللى اتربى على الاصول ميبهاش من اندال واللى عاش من خيرو ولا مد ايده لغيرو ميغروش المال غول الاصول لو حضر الطلق ينزل مطر يتحط تحت النظر الساحه تقلب خطر اسم الكبير معلمه فهد البطل ملحمه نجم الاصيل فى السما وجمايلو متكلفه...
عارفاني مانبغيش دمعة على خدك تسيل وكيفاش ندير في جناحي دم مابين الريش عليا ماتخافيش واخا جريح نطير حلفي يا أيام ماتقوليش لي بيا ماباغيش يعرفوه حفظي سري ماتشفيش فيا العديان رانا مزيان واخا رصاص ساكن سدري عزيز عليا جا فبالي والمكان...
لا يوجد تعليقات حالياً