شفقٌ وشتهُ خضرة ٌ في حمرة ٍ – ابن سهل الأندلسي
شفقٌ وشتهُ خضرة ٌ في حمرة ٍ … فَكأنّهُ خدُّ الحبيبِ مُعرّضا
و الشمسُ تنظرُ نحوهُ مصفرة ً … قَدْ شَمّرتْ ذيلَ الوَداعِ لتنهضا
كالصبِّ حين رأى عِذارَ حبيبه … لما بدا فسلا وولى معرضا
شفقٌ وشتهُ خضرة ٌ في حمرة ٍ … فَكأنّهُ خدُّ الحبيبِ مُعرّضا
و الشمسُ تنظرُ نحوهُ مصفرة ً … قَدْ شَمّرتْ ذيلَ الوَداعِ لتنهضا
كالصبِّ حين رأى عِذارَ حبيبه … لما بدا فسلا وولى معرضا