رأى عاذلي منْ همتُ فيه صبابة ً – الهبل

رأى عاذلي منْ همتُ فيه صبابة ً … ولمْ يبقَ لي فيهِ اصطبارٌ ولا جلدْ ؛

فقال أهذا الشادن الأحور الذي … رماكَ بطرفٍ منه قلت نعمْ وقدْ