دَمْعٌ تَنَاثَرَ عِقْدُهُ – الشاب الظريف
دَمْعٌ تَنَاثَرَ عِقْدُهُ … وَهَوَى ً تَحكَّم عَقْدُهُ
يا للهوى من معرضٍ … يصلُ التَّعتُّب صدُّهُ
لَوْلاَ مُدامَة َ رِيقِهِ … مَا مَالَ سُكْراً قَدُّهُ
ثغرٌ يباحُ شهيدُهُ … فَعلامَ يُحْمَى شهدُهُ
لَمْ يَكْسِني بُرْد الضَّنَا … وأَبيكَ إلاَّ بَرْدُهُ
إني لأشكو في الهوى … ما راح يفعلُ خَدُّهُ
مَا كَانَ يَعْرِفُ مَا الجَفَا … حَتَّى تَفَتَّحَ وَرْدُهُ