دمع على الخدين وآمنة لا تدري – رشوان حسن
ودَمْع العَيْنِ علىٰ الخَدّينِ
دَمْعٌ جَعَلَ العَيْنَ فَائِقَة
يَجُول بَيْنَ الدّارَينِ
دَاركِ الكَائِن أمامِي هَهُنا
ودَارِي المُحِنّ لِذَاتِ العَيْنَيْنِ
klmat.com
فَغَدًا أُلَمْلِمُ يَا آمِنَةُ قَصَائِدِي وَصَوْت حُبِّي وَحَنِيْنِي وَحَيَاتِي وَاسْمكِ الَّذِي كَتَبْتُ عَلَىٰ يَدِي وَعَلَىٰ أَرْضٍ تُكْتَبُ عَليْهَا كَلِمَاتِي [] وَأَدَعُهُنَّ عَلَىٰ طَرِيْقِ العِشْقِ آمِلًا أَنْ يُرْشِدُوا مَنْ فِي العِشْقِ تَاهُوا والبَادِئُون فِي العِشْقِ سَهْوًا مَنْ إِلىٰ دُنْيَا الحُبِّ جَائُوا
إِنَّا مِنْ قُرَىٰ لَا يَذْكُرُ ذَاكِرُهُم مَنْ حَبُّوا وَمَنْ فِيهِمْ يُبْتَكَرُ فَمَا لِيَ كُلَّمَا كَتَبْتُ الحَرْفَ أُغْلَبُ مِنْهُ فَإِسْمُهَا يُذْكَرُ [] أَمَا خِفْتَ يَا قَلْبِي عَلَيْهَا مِنْ لِسَانٍ فِي الخَفَا مُنْكَرُ أَمَا قَدْ حَكَّمْتُكُ يَا عَقْلُ لَكِنَّ القَلْب آمِرٌ وَأَنْتَ مُؤْمَرُ
مَارِسُ يَا أَرْقَىٰ مَا أَنْجَبْتَ فِي البِلاَدْ آزَارُ يَا زِيْنَةَ الاثْنَي عَشْرٍ بِالزَّهْرِ عَادْ لَا حُبٌّ غَيْرَ حُبّكِ اليَوْمَ فَفِي غَدٍ يَا زَهْرَةَ مَارِسٍ كُلّ حُبٍّ غَيْرِ حُبّكِ يُبَادْ
قَدْ أَعْلَنَ الشِّعْرُ فِيْكِ اِعْتِزَلهُ أَيُّ شِعْرٍ يَا جَمِيْلَةُ لَكِ يَصِفُ قُلْتُ حَقّا والرَّيْب اَوْدَعْتُهُ غَيْركِ الشَّكُ عَلىٰ أعْتَابِكِ لَا يَقِفُ [] أَمّا أَنَا فَقَدْ رَضِيْتُ بِحُبِّكِ وَإِنْ لَمْ يَلْقَانِي فِيْهِ نَعِيْمٌ أَوْ تَرَفُ مَا حَمَلَ قَلْبِي لِقَلْبِكِ سِوىٰ حُبَّا وُحُبِّي عَلىٰ...
أَصِيْرُ أَسِيْرَ حَرْبٍ أَمَامَ عَيْنَاكِ فَكَيْفَ فَكَيْفَ أَتّزِنُ عِنْدَ لُقْيَاكِ تَخُونُنِي ذَاكِرَتِي فِي كُلِّ شَيءٍ مَا عَدَا مَا عَدَا يَا رَقِيْقَةُ ذِكْرَاكِ [] رَسَمْتُكِ يَا آمانُ شِرَاعَ سَفِيْنَتِي فَالْقَلْبُ هَهُنا كُلّ حِيْنٍ نَاجَاكِ وَغَدَوْتُ أَسْئَلُ هَلْ أَنْتِ كُلِّي أَمْ أَنَّ كُلّي مِنْ...
دَعْنِي أَرَاك فِي لَيْلِي حَبِيْبِي وَاسْمَحْ لِعَيْنِي بِأَنْ تَرَاك تَعِبْتُ مِنْ سَهَرِ اللّيَالِي أتَمَنَّىٰ لَو يَدْنُو لِي لُقْيَاك [] وَيُؤذِّن أَخِيْرًا فَجْرُ قَرْيَتِنَا وَيَمْحُو لَيَالٍ مَرَّتْ دُوُنَ عَيْنَاك تَعِبْتُ حَقًا مِنْ وجُوُهِ غُرْبَتِي فَهَلْ لِي يَا أَمَلِي أَنْ أَرَاك
طَيْفُ مِنَّةَ غَرِيْبٌ يَأتِي صُبْحًا عَصْرًا حَتَّىٰ اللّيَالِيَا كَأَنَّهُ المَاءُ فِي زِيَارَاتِهِ لِعَبْدٍ قَائِمٍ صَائِمٍ وَالِيَا العَيْنُ نَاظِرَة لِلأَمَامِ وَمَا البَطْنُ إِلّا خَالِيَا كَأَنَّهُ البَرْقُ فِي حُضُوُرِهِ لاَ يَلْبثُ إلّا الثَّوَانِيَا [] وَالعَيْن السَّهْمُ فِيِ رَمْيِهِ اِنْحَنَتْ لرَمْيِهِ سيُوُفِيَا قَالَتْ وبَرِيْقُ العِنْدِ...
اِبۡتَسَمَتۡ عَنۡ ثَغۡرٍ لُؤلُؤيّ رَوَىٰ ٱلۡزَّرۡعَ ٱلۡأَخۡضَرۡ وَيلِي أَنَٱ مِنۡ أَسۡنَٱنِهَٱ إِذَٱ أَظهَرَتۡهَٱ تُنِرۡ يُجۡرَحُ ثَغۡرُهَٱ مِنَ ٱلۡرُّمَّٱنِ وَمِنۡ كُلِّ شَيءٍ لَهُ ثُمُرۡ أَحۡسِدُ بَيتَهَٱ عَلَىَ وُجُوُدِهَٱ وَمِنۡ كُلِّ شَيءٍ لَٱ تَذَرۡ وَكَٱسَٱتٍ تُقَبِّلُ ثَغۡرَهَٱ وَنَسِيمُ ٱلۡهَوَٱءِ كُلَّمَٱ عَبَرۡ عَجَبًا لِثَغۡرِكِ إِذَٱ...
هاتلي قعدة فيها اتنين فضلوا مع بعض الاتنين كله في الآخر هيفارق دي حقيقة مؤكدة كلها أحضان مطارات وف حياة بعضنا فترات في الطريق مواعيد فراقنا من زمان متحددة وأدفع نص عمري وترجع تاني ضهري وتفضل بس جنبي لايمها يا فراق بقى...
من لحظة فراقا وقلبي تاعبني بعيونا وأشواقا ودمعي غالبني وبنارا الحراقة ليش تعذبني ليش مجروح ومين يداويني ما غفيت عيوني وليلي مسهرني والله جن جنوني وبُعدا قاهرني يا صاحبي يا جاري ليلي صار كيف نهاري دمعي يسيل ما طفالي واللي بقلبي نار...
أنا أكبر من كلّام اللّي يقول وما يهم شـ قال وغلاتك في سما عيني يطيح الكون ما طاحت آشوفك فوق يا كل الغرام وحب ما ينطال وآحس روحي على غصن الوله في غيبتك ناحت نبض قلبي ونظر عيني إذا شفتك يرِد الحال...
حبيبي ازيك طمني عليك انا مش بنساك حبيبي ارجعلي انا قلبي معاك انا بستناك قلبك ساب قلبي وباع طيب ليه بعد الحب دا كلو ازاي انا هونت عليه كنت انا عايشه حياتي وعمري عشان ارضيه بس خلاص القلب اتدمر من بعديه عايشه...
احط راسي على صدرك واسلم على القلب اللي يغليني .. وما يقدر يخليني ولو فارقتني غاضب يكسّر في عنادك ثم يردّك لي غصب عنك .. تراضيني واسلم اسلم لك ولا ترتاح روحي لين اسلم لك واسولف لك سوالف للسما تاخذك سلم لك...
راجع يا خبر .. ده زمان وجَبر .. مفيهاش حبايب خلاص وعايز تجيلي .. ونرجع ياعيني .. ده كلام ومالهوش اساس كان.. كان فيه وخلص خلاص بقي فات الاوان انا حد تاني غير اللي قابلك يوم زمان كفه جراحك دي اللي طبت...
يا جميله شاعرك و انتي معاه يزعم انّ الكون في راحة يديه انتي اكثر من مجرّد مبتغاه و اكثر امن اللي تمناه و يبيه طاح في حبك ولا عاتب خِطاه ما عليه ان كان ما سمّوا عليه المطيح اللّي سنا وجهك وراه...
عم عد الليالي اللي سهرتا لحالي عم اتذكر حدا ناسيني بعدو عقلبي غالي عم دور عخيالو..شو عامل بحاله من مدة ماعم يحكيني و لا بخطر عباله يا الإيام الجاي قولي شو مخباي في شي ضحكة يلا احكي قولي لي النهايه قولي ل...
لا يوجد تعليقات حالياً