بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى – كشاجم
بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى ... والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ
ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى ... يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ
يُضيعُ ما نَالَ بِمَا يَرْتَجِي ... والنّاَرُ قَدْ يطفِئُهَا النَّافخُ
klmat.com
بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى ... والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ
ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى ... يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ
يُضيعُ ما نَالَ بِمَا يَرْتَجِي ... والنّاَرُ قَدْ يطفِئُهَا النَّافخُ
عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ … ونديمِكَ الدّمِثِ الرّقيقِ الحاشِيَهْ فإذا طربْتَ إلى السّماعِ ترنّمَتْ … بيضاءُ ذاهبة ٌ تُسمّى دَاهيَهْ يَصِلُ الغناءُ يمينُها بشمالِهَا … لمثلّثٍ أَضْلاَعُهُ متَسَاوِيَهْ وتحبّها سوداءُ تعملُ نأيها … فتُرِيكَ كافوراً يقاوِمُ غَالِيَهْ فاحضَرْ فقد حَضَر السرورُ...
يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على … رؤوسِنَا نعقدُ الأَكاليلا في جنّة ٍ ذُلّلَتْ لِقاطِفِهَا … قُطوفُها الدّانِيَاتُ تَذْليلا كأَنَّ أَترُجَّهَا يميلُ بهِ … أغصانُهُ حاملاً ومحمولا سَلاسِلُ من زبرجدٍ حَمَلتْ … مِنْ ذَهَبٍ أصْفَرِ قَنَاديلا
أَخِي بَلْ رئِيسي بَلْ أميري وسيّدي … وَمَنْ لَمْ يَزَلْ للفَضْلِ والبرّ مَأَمُولا أغِثْنا فإِنَّا قد ظَمِئْنا وَرَوِّنَا … من الرائقِ المطبوخَ وَلْيَكُ مَعْسُولا فَنَحْنُ بحَالٍ لو تَرَانا لَخِلْتَنَا … لِئاماً وإنْ كنَّا كراماً بها لَيْلا ستارتُنَا مهجورة ٌ لكؤوسِنَا … تُعَلّلُ...
فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى … أَغَنَّ كعطفِة الخلخالِ ضَاوِي فأغْفتْ ساعة ً عنه فأضْحَى … حشاهُ بنبلهِ غرثانَ طاوي فباتَتْ مِنْ تَحَرُّقِهَا عليهِ … بِدَاءٍ ما لها مِنْهُ مُدَاوي تُثيرُ تُرابَ مصرَعِهِ بقرنٍ … أَجَمَّ كأَنَّهُ بعضُ الملاوي بأجزَعَ منكِ يومَ...
وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ … عندي مخافة َ أنْ يعودَ عدوَّا حذراً عليكَ وأنتَ موضعُ ضَنّة ٍ … لا زلتُ فيكَ مسلّماً مَكْلُوَّا لا نَالَ قلبي من وِصَالِكَ سُؤْلَهُ … إنْ كانَ قلبي رَامَ عنكَ سُلْوَّا
رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً … بلبسِ التّكبّرِ والنخوَهْ إذا ما تَقَمّصَهَا لابسٌ … ترفّعَ في الجهرِ والخَلوَهْ ويقعدُ عن حَقِّ إخوانِهِ … ويطمعُ أن يَهْرَعُوا نحوَهْ وينقصُهُمْ من جَميلِ الدعاءِ … وَيَأْملُ عندهُمُ الحُظْوَهْ وَلَسْتُ بآتٍ لهُ مَنزلاً … ولو أنّه...
سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها … فَلَقَدْ أصابَ بلطْفِهِ معنَاهَا قالَ العواذلُ مَنْ عَشِقْتَ فقلتُ منْ … نِصْفُ اسِمها وَصفٌ لِمَنْ يَهْوَاهَا
لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ … وعندَ طبّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعوامٍ وزَامِرُنا … بدرٌ وقَيْنَتُنَا الحسناءُ ثنياهُ فَكُنْ جَوابي ولا تركُنْ إلى عُذُرٍ … فإنْ كَنْتَ إلى شيءٍ أَبَيْنَاهُ وقَدْ تَيَقَّنْتُ أَنِّي ما التَمَسْتُ أخاً … مُسَاعِداً قطُّ إِلاَّ كنتَ...
ليه بتقرر في لحظة تسيبني وتفارق لا ماتخبيش عينيك عني وكلمني بلاش توجعني وتحسسني مش فارق طب أعمل أيه في بُعدك عني فهمني هتسيب وتبعد عني رايح فين حبيبي ده احنا بينا سنين اكيد مش سهلة ترميها.. خليك بلاش يبقى العتاب بالبُعد...
بعد عمري … أنا موجود .. إذا ضاق المدى .. إذا اهتزّ الحنين .. إذا ما عاد به بعدين أنا موجود … إذا طاحو اللي بعيونك وصرت عيونك الثنتين … أنا موجود عسى ربي ما يخلّيني إذا ما أهواك واذا ما احاول...
ليت نسيان الهوى شي بيدي ليت قلبي اللي تناسيته نساك مير قلبي قد تحالف معك ضدي رحت عني وما رحل عني هواك أذكرك وأنا مع الأفكار وحدي واسمعك لما يحاكيني سواك ما نسيتك ودي بالنسيان ودي نعمة النسيان ما فادت معاك يا...
في برا برود و في هوا في انت و في انا و عل رصيف واقف ولد ناطر يشتري منو حدا تعا نتمشى بهل هوا و لشو نتخبا من المطر تعا ما نخاف من البلل وناخد سوا شوية صور قلي ليه لا؟ ليه...
اسمع الشعر الحقيقي من مغنه لا يضيع شاعرك زهرة شبابه ايه احبك وادري ان الحب سنّه قد لعب في الانبياء قبل الصحابه في حرم وجهك سيوفٍ مستسنّه خايف ازعّلك وتقوم الحرابه من غمره رضاك رضي الله عنّه لو علق بين التمادي والذرابه...
من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...
اسخر لك غلا وتشوفني مقصر معاك الحق .. وش الي يملي عيونك انا ما عيش من دونك احد ربي يجيبه لك حبيب ويقدر يخونك اجرح ياحلو جروحك ولا باس ابي تغث القلب وتعله حتى لو اني صرت امل الناس وجهك قسم بالله...
بتفقدني وتجي آسف تدور للفراق أعذار ولكني على الرجعة أبد ماظني بقادر بتكتبني مع الذكرى بتبكيني مع التذكار أنا اللي كنت “آمرني وانا اللي سم انا حاضر نسيت شقلت لك مره نسى قلبك وش اللي صار تذكر لما حذرتك تطيح بغلطة الشاطر...
لا يوجد تعليقات حالياً