الشّعرُ دِيوانُ العَرَبْ، – أبو فراس الحمداني
الشّعرُ دِيوانُ العَرَبْ، … أبداً ، وعنوانُ النسبْ
لَمْ أعْدُ فِيهِ مَفَاخِري … و مديحَ آبائي النجبْ
و مقطعاتٍ ربمـا … حَلّيْتُ مِنْهُنّ الكُتُبْ
لا في المديحِ ولا الهجاءِ … ءِ وَلا المُجُونِ وَلا اللّعِبْ
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ