إن هذا الشعر في الشعر ملك – المتنبي

إنّ هَذا الشّعرَ في الشّعْرِ مَلَكْ … سارَ فَهوَ الشّمْسُ وَالدّنيا فَلَكْ

عَدَلَ الرّحْمنُ فيهِ بَيْنَنَا … فَقَضَى باللّفْظِ لي وَالحَمْدِ لكْ

فَإذا مَرّ بِأُذْنَيْ حَاسِدٍ … صارَ مِمّنْ كانَ حَيّاً فَهَلَكْ