إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا – أسامة بن منقذ
إلى كَم أُرِّجمُ فيك الظُّنونَا … وأدفعُ بالشَّكِّ عنكَ اليَقنَا
وآملُ عطفَكَ بعدَ الجفا … ء وقسوة َ قلبِكَ لي أن تَلِينَا
وأصبرُ لِلهَجرِ صبرَ الأسـ … على قده صاغراً مستكينا
وآبَى ، وقد خُنتَ عهدَ الهوَى … ولم ترع ذمته أن أخونا