أيَا وَاهاً لذِكْرِ الله، – أبو العتاهية
أيَا وَاهاً لذِكْرِ الله، ... يا وَاهاً لَهُ، وَاهَا
لَقَدْ طَيّبَ ذِكْرُ اللّـ ... بالتسبيحِ أفواهَا
فَيا أنْتَنَ مِنْ زِبْلٍ، ... على زِبْلٍ، إذا تَاهَا
أرَى قَوْماً يَتِيهُونَ، ... بِهَاماً رُزِقُوا جَاهَا
klmat.com
أيَا وَاهاً لذِكْرِ الله، ... يا وَاهاً لَهُ، وَاهَا
لَقَدْ طَيّبَ ذِكْرُ اللّـ ... بالتسبيحِ أفواهَا
فَيا أنْتَنَ مِنْ زِبْلٍ، ... على زِبْلٍ، إذا تَاهَا
أرَى قَوْماً يَتِيهُونَ، ... بِهَاماً رُزِقُوا جَاهَا
إنّ السّلامَة َ أنْ نَرْضَى بمَا قُضِيَا، … لَيَسْلَمَنّ، بإذْنِ الله، مَن رَضِيَا المَرْءُ يأمُلُ، وَالآمالُ كاذِبَة ٌ، … والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقيَا يا رُبَّ باكٍ علَى ميتٍ وباكية ٍ … لمْ يلبَثَا بعدَ ذاكَ الميتِ أنْ بُكِيَا ورُبَّ ناعٍ نَعَى...
ركنَّا إلى الدنيَا الدنئة ِ ضلَّة ً … وكَشفتِ الأطماعُ منَّا المساوِيَا وَإنّا لَنُرْمَى كُلَّ يَوْمٍ بعِبْرَة ٍ، … نَراها، فَما تَزْدادُ إلاّ تَمادِيَا نُسَرّ بدارٍ أوْرَثَتْنَا تَضاغُناً … عَلَيْها، وَدارٍ أوْرَثَتْنَا تَعادِيَا إذَا المرءُ لمْ يلبسْ ثياباً من التُّقَى … تقلَّبَ...
كأنّ الأرْضَ قد طُوِيَتْ عَلَيّا، … وَقَدْ أُخرِجتُ ممّا في يَدَيّا كأنّي يَوْمَ يَحْثُو التُّرْبَ قَوْمي، … مَهيلاً، لم أكُنْ في النّاسِ حَيّا كأنَّ القومَ قدْ دُفنُوا وولَّوْا … وَكُلٌّ غَيرُ مُلْتَفِتٍ إلَيّا كأنْ قَدْ صِرْتُ مُنفَرِداً، وَحيداً، … وَمُرْتَهَناً، هُناكَ، بمَا...
إنّ أسْوَا يَوْمٍ يٍمُرّ عَلَيّا، … يَوْمُ لا رَغْبَة ٌ تَكونُ إلَيّا كَمْ تَغُرّ الدّنْيا وَكَمْ يَجِدُ الـ … الإنسانُ فيها شيئاً ويُحرمُ شيئا تَنشُرُ الحادِثاتُ طَوْراً، وَتَطوي، … إنّما الحادِثاتُ نَشْراً، وَطَيّبَا وطباعُ الأسنانِ مختلفاتٌ … رُبَّ وعْرِ الأخلاقِ سهلُ المُحيَّا
نامَ الخليُّ لأنه خِلْوُ … عمَّنْ يؤرِّقُ عينَهُ الشجوُ ما إنْ يَطيبُ لذي الرّعايَة ِ للـ … ـأيّامِ لا لَعِبٌ، وَلا لَهْوُ إذْ كانَ يُسرِفُ في مَسَرّتِهِ، … فيَموتُ، من أعضائِهِ جَزْوُ وإذا المشيبُ رمَى بوهنتهِ … وهَتِ القُوَى وتقاربَ الخطوُ وَإذا...
أيا عجباً للناسِ في طولِ ما سَهَوْا … وَفي طولِ ما اغترّوا وَفي طولِ ما لهَوْا يقولُونَ نرجو اللهَ ثمَّ افتروْا بهِ … وَلَوْ أنّهُمْ يَرْجونَ خافُوا كما رَجَوْا تَصَابَى رِجالٌ، من كُهولٍ وَجِلّة ٍ، … إلى اللّهْوِ، حتى لا يُبالونَ ما...
أرَى الدّنْيَا لمَنْ هيَ في يَدَيْهِ … عَذاباً، كُلّما كَثُرَتْ لَدَيْهِ تُهينُ المُكرِمينَ لهَا بصُغْرٍ … وَتُكرِمُ كلّ مَن هانَتْ علَيهِ إذا استَغنَيتَ عَن شيءٍ، فدَعهُ … وخذ ما أنتَ محتاج إليهِ
أنا بالله وحدهُ وإليهِ … إنّما الخَيرُ كُلّهُ في يَدَيْهِ أحمدُ اللهَ وهو ألهمني الحمدُ … ـدِ على المَنّ وَالمَزيدُ لَدَيْهِ كمْ زمانٍ بكيتُ منهُ قديماً … ثمَّ لما مضى بكيتُ عليهِ
نادني لو من بعيد بصوت هادي اسمعك في زحمة الاصوات عادي ينكتب إسمي على لسانك قصيدة لا حياة إلا لمن صوتك ينادي ما تشوف عيوني الا لون طيفك حوله الازوال باللون الرمادي جيتك و غاية مرادي بس احبك بس حبك غاية اكبر...
لاماتمون تمون في حقك قليل انته على ماتطلبه تامر امر ليل الشتاء ياليل منته اي ليل صبابة المشتاق في ليلك خطر لامالت الذكرى على الضلع النحيل يمكن مع الأيام تحدث به كسر يامرحبا ياتوق منسوع الجديل اقلط معي نسهر على ضوء السمر...
هلا يا حزن هلا بالصاحب الطيب ابد لو تبعد قريب هقيت انك مع الفرقا تبي تنسى حنينك لي هقيت انك بعد مليت من الماضي وعذابك لي عسى ماجرحك فرحي عسى ياحزن انا لو خنت في جرحي وضيعني الهنا ليله ترى ما في...
حن عليا واعمللي خاطر قولولي مين في الحب شاطر الحب حلو حتى في عذابه نظرة رضا فيها جبر خاطر قال ايه عليا طمنوني خدوني ليه عنده وسيبوني صعبان عليا الغيبة ديا مش جايلي نوم ارحم عيوني اللي بيننا اكبر من كل الزعل...
مبقيتش عارف اعمل ايه حالي مش صعبان عليه يعني دا اللي وصلنا ليه سايبه وعارف روحي فيه كل شئ الا الفراق فمتسيبنيش وانا مشتاق عمري ماتخيلت يوم ابعد واسيب قلبي معاك هصدقك واكدب عينيا دا انت شوفت اجمل ما فيا ومكانش عندي...
احط راسي على صدرك واسلم على القلب اللي يغليني .. وما يقدر يخليني ولو فارقتني غاضب يكسّر في عنادك ثم يردّك لي غصب عنك .. تراضيني واسلم اسلم لك ولا ترتاح روحي لين اسلم لك واسولف لك سوالف للسما تاخذك سلم لك...
أحبك آه انا يا ليت قلبي شعلةٍ من نور كريٍم مثل شوق النظرة اللي تسكن اهدابك أحبك وش بقى مني حطام العاشق المغرور وما اظن الزمان اللي مضى يرجع من اسبابك ولكن صدقيني الصدق في هذا الزمان شعور يحبك من صدقك مرةٍ...
خذ عيوني وعطني من حبك قليل يكفي و إنت اللي قليلك ما أكثره عطني من عينك ضيا نجمة وليل وخلني بكيفي اعيشه وأسهره تدري إنك واحدن ما له بديل قلبي عن باقي الأوادم ما درى لك يفيض بداخلي من الحب سيل وإلا...
لا يوجد تعليقات حالياً