Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
شَأْنُ التَّفَوُّقِ شَأْنُهُ وَوَرَاءهُ … مَا يُحْدِثُ التَّضخِيمُ وَالتَّفْخِيمُ
لَيْسَ العَظِيمُ هُوَ العَظِيمَ إضافَةً … إنَّ العَظِيمَ بِنَفْسِهِ لَعَظِيمُ
مُلِيءَ الزَّمَانُ بِعَبْقَرِيَّتِكَ الَّتِي … يَعْفُو الزَّمَانُ وَمَا بَنَتْ سَيُقِيمُ
شَهِدَ العِظَامُ مِنَ الأُسَاةِ بِفَضْلِها … إذْ قَدَّمُوا مَنْ حَقُّهُ التَّقْدِيمُ
وَتَعَدَّدَتْ آياتُهَا حَتَّى غَدَت … وَبِهَا لِكُلِّ مُكَابِرٍ تَسْلِيمُ
أنتَ الطَّبيبُ الفَرْدُ غَيْرُ مَنَازَعٍ … فِيمَا اخْتَصَصْتَ بِهِ وَأَنْتَ حَكِيمُ
تَشْفِي بإِذْنِ اللهِ إلاَّ حَيْثُمَا … يَأْبَى التَّمَهُّلَ أمْرُهُ المَحْتُومُ
وَدُعِيتَ بِالجَرَّاحِ هَلْ يُدْعَى بِهِ … مَنْ نَصْلُهُ عَفُّ الشَّباةِ رَحِيمُ
يَأْسُو وَقَدْ يَقْسُو فَإنْ يَكُ ظَالِماً … فَالدَّاءُ عَنْ ثِقَةٍ هُوَ المَظْلُومُ
ولَقَدْ تَكُونُ بِحُسْنِ رَأْيِكَ مُبْرِئاً … مَنْ رُوحُهُ لا جِسْمُهُ المَكْلُومُ
أسْمَى فِعَالِكَ آسِياً وَمُدَاوِياً … تَصْحِيحُ رَأْيِ الشَّرْقِ وَهْوَ سَقِيمُ
تُرِكَ التَّطبُّبُ لِلأَجَانِبِ حِقْبَةً … فَكَأَنَّهُ وَهْوَ الأصيلُ زَنِيمُ
لَوْلاهُ فِي أُولَى اللَّيَالي لمْ تَكُنْ … لَهُمُ فُنُونٌ جُدِّدَتْ وَعُلُومُ
لَكِنَّ رُوحَكَ فيهِ أوْرَدَتْ مَا خَبِا … مِنْ شُعْلَةٍ فَذَكَتْ وَسَوْفَ تَدُومُ
مِنْهَا اسْتَمَدَّتْ مِصْرُ مَجْداً يَلْتَقِي … فِيهِ جَدِيدٌ بَاهِرٌ وَقَدِيمُ
فَالغَرْبُ قَبْلَ اليَوْمِ فِيهِ نُجُومُهُ … وَالشَّرْقُ بِعْدَ اليَوْمِ نُجُومُ
لَمْ تَدَّخِرْ لِرُقيِّ قَوْمِكَ هِمَّةً … وَذَرِيعَتَاكَ العِلْمُ وَالتَّعْلِيمُ
صَرَّفْتُ تَنْشِئَةَ الشَّبَابِ بِحِكْمَةٍ … وَهْدَىً كَأَحْسَنِ مَا أَسامَ مُسِيمُ
فَتَبَيَّنُوا أَنَّ الحياة حَقَائِقٌ … لاَ نَضْرَةٌ مَوْهُومَةٌ وَنَعِيمُ
مَنْ لَيسَ يَقْدُرُهَا فَإِنَّ خَلاقَهُ … مِنْهَا الطَّفِيفُ وَحَقُّهُ مَهْضُومُ
وَضَمِنْتَ إنْجَاحَ الجَمَاعَاتِ الَّتِي … تْرْعَى وَمِثْلُكَ بِالنَّجَاحِ زَعِيمُ
فَتَعَدَّدَتْ وَالبِرُّ مِنْ أغْرَاضِهَا … وَالنُّصْحُ وَالتَّثْقِيفُ وَالتَّقْوِيمُ
أَلْعُمْرُ أعمارٌ اسْتَثْمَرْتَهُ … وَيَزِيدُ غَلَّةَ وَقْتِهِ التَّقْسِيمُ
وَالوَقْتُ تَمْلِكُهُ فَأَنْتَ بِفَضْلِهِ … مُثْرٍ وَتَتْرُكُهُ فَأَنْتَ عَدِيمُ
اللهَ فِي هِمَمِ الرِّجَالِ فَإِنَّهَا … تَلِدُ العَجَائِبَ وَالجُمُودُ عَقِيمُ
هَذَا عَلِيٌّ لَمْ يُثَبِّطْهُ وَقَدْ … بَعُدَتْ مُنَاهُ مَا النَّجَاحُ يَسُومُ
وَهَبَ المآثِرَ لَيْلَهُ وَنَهَارَهُ … خَذِلاً وَهُنَّ مَتَاعِبٌ وَهُمُومُ
فِي كُلِّ حِينٍ فِكْرُهُ مُتَيَقِّظٌ … لِلنَّافِعَاتِ وَنَوْمُهُ تَهْويمُ
حتَّى أوَانُ اللَّهْوِ يَشْغَلُهُ بِمَا … فِيهِ لأَشْرَفِ خُطَّةٍ تَتْمِيمُ
فِي صَرْحِهِ مِنْ كُلِّ ذُخْرٍ فَاخِرٍ … تَحُفٌ لَهَا تَارِيخُهَا وَرُسُومُ
مِمَّا يُريكَ الشَّرْقُ فِيهِ سِرَّهُ … وَصَنِيعُهُ بِبَدِيعِهِ مَوْسُومُ
تُحَفٌ رُدِدْنَ إلَى الحَيَاةِ وَإِنَّمَا … بُعِثَتْ بِهُنَّ قَرَائِحٌ وَحُلُومُ
إنْ يُرضِ أسْمَى جَانِبٍ مِنْ نَفْسِهِ … لَمْ يَثْنِهِ أنَّ الطَّرِيقَ ألِيمُ
الفَوْزُ بَعْدَ الفَوْزِ يَشْحَذُ عَزْمَهُ … أتَرَاهُ يَسْتَصفِي الفَخَارَ عَزُومُ
وَنَعَمْ يَرُومُ مِنَ الفَخَارِ أجَلَّهُ … وَأَعَّزهُ لَكِنْ لِمِصْرَ يَرُومُ
هَذِي الوِزارَةُ لَمْ تَكُنْ لِتَزِيدَهُ … خَطَراً وَزِيدَ العِبءُ فَهْوَ جَسيمُ
لَكِنْ دَعَتْهُ بِلادُهُ فَأجَابَهَا … كَيْفَ الكَرِيمُ وَقَدْ دَعَاهُ كَرِيمُ
أَتُعَلُّ صِحَّتُهَا وَعَنْ كَثَبٍ لَهَا … مِنْهُ خَبِيرٌ بِالشِّفَاءِ عَلِيمُ
لِعَلِيٍّ مِنْ شِيَمِ البُطُولَةِ جَانِبٌ … فِي نَفْسِهِ هُوَ لِلنُّبُوغِ قَسِيمُ
الأسْمَرُ الحَالِي بِأَسْمَحِ مَا جَلاَ … لِلْعَيْنِ مِنْ شَمْسِ البِلاَدِ أدِيمُ
هُوَ كَالقَنَاةِ عَدَالةً فِي خَلْقِهِ … وَبِخُلْقِهِ هُوَ كَالقَنَاةِ قَوِيمُ
وَيَهُزُّهُ هَزَّ القَنَاةِ لِنَصْرِهِ … مُسْتَصْرِخٌ مِنْ قَوْمِهِ وَمَضِيمُ
شَتَّى فَضَائِلُهُ فَإنْ وُصِفَتْ فَهَلْ … يَقْضِي نَثِيرٌ حَقَّهَا وَنَظِيمُ
غُرَرٌ إذَا مَا اللُّطْفُ كَانَ حِجَابَهَا … فَهُنَاكَ سِرُّ المَجْدِ وَهْوَ صَمِيمُ
لَمْ يُلْفَ يَوْماً مَنْ يَفِي كَوَفَائِهِ … فِيمَا بَلاهُ مِنَ الحَمِيمِ حَمِيمُ
يُخْفِي مَنَاقِبَهُ وَمِنْ شَرَفِ النَّدَى … أَنْ لَيْسَ يُفْشَى سِرًُّهَا المَكْتُومُ
كَمْ مِنْ يَدٍ عَرَفَ السُّرُورُ بِهَاشَجٍ … وَبِهَا تَغَنَّى عَائِدٌ وَيَتِيمُ
رَدَّتْ عَلَى النِّقَابِ نِقَابَهَا … وَسَلاَ بِها حِرْمَانَهُ المحْرُومُ
أَمَّا شَمَائِلُهُ فَقُلْ فِي نَفْحَةٍ … لِلرَّوْضِ مَرَّ بِهِ الغَدَاةَ نَسِيمُ
لِلنَّفْسِ مِنْهَا نَشْوَةٌ غيْرُ الَّتي … فِي الحِسِّ يُحْدِثُهَا طِلاً وَنَدِيمُ
يَا مَنْ أرَانِي عَاجِزاً عَنْ وَصْفِهِ … هَلْ مَنْ يُقَدِّمُ مَا اسْتَطَاعَ مُلِيمُ
تَمْثَالُكَ المَرْفُوعُ أَبْلَغُ شَاهِدٍ … بِوَفَاءِ مِصْرَ وَذَاكَ فِيها خِيمُ
وَالتَّكْرِماتُ الحَاشِدَاتُ مَظَاهِرٌ … لِشُعُورِهَا الفَيَّاضِ وَهْوَ عَمِيمُ
عِشْ أَطْوَلَ الأَعْمَارِ تَخْتَارُ المَنَى … وَتَصِيبُ أعْلاَهَا وَأَنْتَ سَلِيمُ
بِرِعايَةِ المَلِكِ ازْدَهَى عِيدٌ لَهُ … فِي المَشْرِقَيْنِ القَدْرُ وَالتَّقْوِيمُ
وَإذَا النَّوَابِعُ عُظِّمُوا فِي عَصْرِهِ … فَإلَى المَلِيكِ يُوَجَّهُ التَّعْظِيمُ
فَارُوقُ يُسْعِدُ شَعْبَهُ فَيُطِيعُهُ … عَنْ رَغْبَةٍ فِي حُكْمِهِ المَحْكُومُ
أَيُّ الكِفَاحِ لِعِزِّ مِصْرَ كِفَاحُهُ … وَبَأَيِّ عِبْءٍ لِلنَّجَاحِ يَقُومُ
لِيَصُنْهُ مَنْ وَلاَّهُ وَلْيَكُ عَهْدُهُ … مِنْهُ الحَمِيدُ وَلَيْسَ فِيهِ ذَمِيمُ
لا يوجد تعليقات حالياً
مَرِضْتُ فَمَا أَوْشَكْتُ لَوْلاَكَ أَنْ أَرى … بَقَاءً جَدِيراً فَقْدُهُ بِالتَّأسُّفِ فَهَلاَّ وَهَذَا أَنَّتَ مِنِّي وَحَاجَتِي … لِقَاؤُكَ أَسْتَشْفي بِهِ كُنْتَ مُسْعِفِي أَيَشْمَتُ فِينَا عَاذَلُونَ يَسُرُّهُمْ … تَفَرُّقُ هَذَا الشَّمْلِ بَعْدَ التَّأَلُّفِ بِرَبِّكَ إِنْ تَمْرَرْ بِجَانِبِ مَنْزِلٍ … مُفَدِّيكِ فِيهِ عِجْ بِهِ وَتَلَطَّفِ وَغَيْرُ كَثِيرٍ زَوْرَةً أَنْ تَزُورَهَا … لِحَوْلٍ وَلَوْ جَاءَتْ بِبَعْضِ التَّكلُّفِ
خُذْ جَيِّدَ الشِّعْرِ مِمَّا أَثْبَتَ المَاحِي … مَا جَوَّدَ الشِّعْرَ مِثْلُ المُثْبِتِ المَاحِي ديوَانُ عَصْرٍ تَرَى فِيهِ رَوَائِعَه … مِنْ كُلِّ مُزْدَهِرٍ أَوْ كُلِّ لَمَّاحِ يُسَلْسِلُ اللَّفْظَ فَالألْبَابُ فِي طَرَبٍ … مِنْ نَشْوَةِ الرُّوحِ لاَ مِن نَشْوَةِ الرَّاحِ تَرَى قَوَافِيه فِي حُسْنِهَا نَبَتاً … كَمَا تَلاَحَقَ مِصْبَاحٌ بِمِصْبَاحِ إِذَا تَرَنَّمَ بَيْنَ الحَفْلِ يُنْشِدُهُ … سَمِعْتَ […]
لِعَلِيٍّ قَرَارَةٌ بِالعَرَاءِ … هِيَ فِي الأَرْضِ قَطُعَةٌ مِنْ سَمَاءِ بَاتَ فِيها وَقَدْ تَوَجَّهَ للهِ … حَنِيفاً بِوَجْهِهِ الوَضَّاءِ وَافِرَ الأُنْسِ حَيْثُ قَرَّ وَحِيداً … بِاخْتِلاَفِ الملائِكِ الأُمَنَاءِ جَسَدٌ عِنْدَ مُنْتَهَى ظُلَمِ الدّهْرِ … وَرُوحٌ في مُزْدَهَي الأَضْوَاءِ يَا أبَا صِيرَ مِنْ قُرَى غَرْبِ مِصْرٍ … بِتِّ سِرّاً للهِ في الوُدَعَاءِ بَيْنَ مَا فِيكِ مِنْ […]
مَضَيْتِ وَكُنْتِ دُنْيَاكِ رُوحاً … مُعَذَّبَةً وَمَوْطِنُهَا السَّمَاءُ وَكُنْتِ مِنَ الودَادِ مَكَانَ أُخْتي … وَكَانَ مُقَدَّساً ذَاكَ الإِخَاءُ نُعَزِّي عَنْكِ أَبْنَاءً كِرَاماً … وَهُمْ لِقُلُوبِنَا عُنْكِ الْعَزَاءُ
يَا وَيْحَ فَاقِدَةٍ عَزِيزاً لاَ يَرَى … سَالِيهِ بَيْنَ أَبَاعِدٍ وَأَقَارِبِ مِلءُ الخَوَاطِرِ والبَوَادِي ذكْرُهُ … وَسَنَاهُ بَيْنَ مَشَارِقٍ وَمَغَارِبِ أَوْفَي الْبُعُوْلَةِ لِلْحَلِيلَةِ ذِمَّةٌ … وَأَسَرُّ ذِي وُلْدٍ وَأَكْرَمُ صَاحِبِ يَا مَنْ وَقَفْتُ عَلَيْهِ مُنْذُ فِرَاقِهِ … رَمَقاً تَمَاسَكَ فِي فُؤَادٍ ذَائِبِ مَهْمَا يَطُلْ زَمَنُ التَّنَائِي فَالْهَوَى … كَالْعَهْدِ مُصْدُوقٌ وَلَيْسَ بِكاذِبِ زَعَمُوكَ غِبْتَ بِأَنَّهُمْ […]
أَبْلِغْ بِمَا أَفْرَغْتَ فِي تِمْثَالِ … مِنْ مَأْرَب غَالٍ وَمَعْنّى عَالِ فَنٌّ بَذَلْتَ لَهُ الحَيَاةَ مُثَابِراً … فِي حَوْمِة الآلامِ وَالآمَالِ وَإِذَا تَمَنَّيْتَ الحَيَاةَ كَبِيرَةً … بُلِّغْتَهَا بِكَبِيرَةِ الأَعْمَالِ ذَاكَ النُّبُوغُ وَلاَ تَنَالُ سَعَادَةٌ … تُرْضِيهِ إِلاَّ مِن أَعَزِّ مَنَالِ خُذْ بِالعَظيمِ مِنَ الأُمُورِ وَلاَ يَكُنْ … لَكَ فِي الهُمُومِ سِوَى هُمُومِ رِجَالِ وَاجْعَلْ خَيَالَكَ […]
الشمس تزأر في عرين صباحي والليل يرجف من صهيل كفاحي حربُ الإبادة لن تزيد مواقفي إلا الوقوف على الثبات بساحي سأموت حُراً أو أعيشَ بعزّةٍ أروي ترابي من نزيف جراحي سأكون صقراً في سماءك موطني أحمي حماك بمخلبي وجناحي سأكون في هذا الثرى زيتونة وظلالها لا تنحني لرياحي فلتشهد الأيام أني ثائرٌ خضت المعارك بالضمير […]
هانت سواءً وصل ولا فرقى أهم شي إن المسائل هانت أنا على اية حال عيني غرقى وبانت علومٍ عمرها ما بانت حاول تفتش في الهموم وتلقى أسباب وصلٍ عمرها ما خانت مانيب نازل انت حاول ترقى وان كان شانت عمرها ما زانت مصر نشقى ليه لازم نشقى ياخي ترى كل المسائل هانت
كداب يروح ملوش رجوع يعيش ويغرق في الدموع يستاهل إنه يعيش وحيد دا قلبه معمول من حديد ميستاهلشي زعلي يوم خد وقت أكتر من اللزوم.. هنساه كإنه شيء مجاش و كإنه زرع متسقاش كإنه مات .. كإنه مات وخد معاه الذكريات .. كإنه مات ميداوش هيعيش حياته يفتكرني مهما عاش .. بعته ببلاش كداب يروح […]
مهما ومهما صار تبقى أنت حُبي اغليك لو عني تباعد خطاويك لاطحت من عيني تلقّاك قلبي ولاطحت من قلبي على الكف اداريك والا زعلت النار فيني تشبي ولاينطفي حرّ اللهب لين أراضيك وان علّني كثر التعب صار طبي في نظرتك في همستك بين أياديك يمّك تروح خطاي ويتُوه دربي وآضيع من زود إشتياقي والاقيك أهواك […]
جيتي وطل النور من ليل الاهات واشعلت من بعد الغياب الليالي لعيونك السود المضاليل بالذات تحيةٍ ما بين غالي لـ غالي طال الغياب وطالت اقسى المسافات واحترت في مدة غيابك لحالي طيفك معي دايم بكل المحطات صورتك دايم في خيالي وبالي هاتي يدينك يابعد كل الاوقات افديك في روحي ومالي وحالي انت العمر وياك عالي […]
كيف اوصفك وانتي القصايد والإحساس وعيونك أعذب من خيالي وكلامه وإنتي اللي قدرك لو بالأبعاد ينقاس شوفي السما واختاري أبعد غمامة احبك ومن ما يحبك في هالناس وإنتي اللي ذوقك ذوق وحسنك علامة تعكس أناقة روحك بقلب حساس وتعطي فخامة ما بعدها فخامة إنتي وانا روح وتكملها لأنفاس وما حد يفرقنا ليوم القيامة يالجوهرة و […]