أول الرواية – أدونيس

كان رصاصٌ يهمي

والأطفال شظايا أو راياتْ

… ها هيَ أجسام المحروقينَ،

المذبوحينَ،

القَتْلى من أجل الحرّيهْ

بُقعٌ شمسيّهْ

والكلماتُ، الآنَ، جميعُ الكلماتْ

صارت عَرَبيّهْ.