أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ – حسان بن ثابت
أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ ... عمراً وعوفاً، إذ تجهزَ غاديا
بأنِ اجعَلوا أموالَكمْ وسيوفَكُمْ ... لأعراضكمْ ما سلمَ اللهُ واقيا
فقُلنا لهُ إذ قالَ ما قال: مَرْحَباً، ... أمرتَ بمعروفٍ وأوصيتَ كافيا
klmat.com
أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ ... عمراً وعوفاً، إذ تجهزَ غاديا
بأنِ اجعَلوا أموالَكمْ وسيوفَكُمْ ... لأعراضكمْ ما سلمَ اللهُ واقيا
فقُلنا لهُ إذ قالَ ما قال: مَرْحَباً، ... أمرتَ بمعروفٍ وأوصيتَ كافيا
شَقَّ لَهُ مِنِ إِسمِهِ كَي يُجِلَّهُ … فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ … مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ فَأَمسى سِراجاً مُستَنيراً وَهادِياً … يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ وَأَنذَرَنا ناراً وَبَشَّرَ جَنَّةً … وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ...
أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ … عمراً وعوفاً، إذ تجهزَ غاديا بأنِ اجعَلوا أموالَكمْ وسيوفَكُمْ … لأعراضكمْ ما سلمَ اللهُ واقيا فقُلنا لهُ إذ قالَ ما قال: مَرْحَباً، … أمرتَ بمعروفٍ وأوصيتَ كافيا
ثوَى في قرَيش، بضْعَ عشرَة َ حِجّة ً، … يُذكِّرُ، لو يَلْقى خليلاً مُؤاتِيا وَيَعْرِضُ في أهلِ المَواسِمِ نفسَهُ، … فلمْ يرَ من يؤوي، ولمْ يرَ داعيا فلمّا أتانا، واطمأنّتْ به النّوى ، … فأصبحَ مسروراً، بطيبة َ، راضيا بذلنا لهُ الأموالَ...
أبلِغْ هوَازِن أعلاها وأسفلَها، … أنْ لستُ هاجيَها، إلاّ بما فيها قبيلة ٌ ألأمُ الأحياءِ أكرمها، … وأغدرُ الناس، بالجيرانِ، وافيها وشرُّ مَن يحضرُ الأمصَارَ حاضرُها، … وشرُّ بادية ِ الأعرابِ باديها تبْلى عظامُهُمُ إمّا همُ دُفنوا … تحتَ الترابِ، ولا تبلى...
لوْ خلقَ اللؤمُ إنساناً يكلمهمْ، … لكانَ خَيْرَ هُذَيلٍ حِينَ يأتِيها ترى من اللؤمِ رقماً بينَ أعينهمْ، … كما كوى أذرعَ العاناتِ كاويها تبكي القبورُ، إذا ما ماتَ ميتهمْ، … حتى يَصِيحَ بمنْ في الأرْضِ داعِيهَا مثلُ القنافذِ تخزى أن تفاجئها، …...
سقتمْ كنانة َ جهلاً من عداوتكم، … إلى الرسولِ، فجندُ اللهِ مخزيها أوْرَدتُموها حِياضَ الموْتِ ضَاحِية ً، … فالنّارُ موْعدُها، والقتلُ لاقِيها أنتم أحابيشُ، جُمّعتُمْ بلا نسَبٍ، … أئِمّة ُ الكُفْرِ، غرّتكُمْ طوَاغِيها هلا اعتبرتمْ بخيلِ اللهِ، إذْ لقيتْ … أهلَ القَليبِ،...
إذا ما تَرعْرَعَ فِينَا الغُلام، … فما إنْ يُقالُ لهُ مَنْ هُوَهْ فقالت ثنه: فقال: إذا لمْ يسُدْ قبلَ شَدّ الإزار، … فذلكَ فينا الذي لا هوهْ ولي صاحبٌ من بني الشيصبانِ، … فَطوْراً أقُولُ، وطوْراً هُوَهْ
ألا أبلغْ بني الديانِ عني … مغلغلة ً، ورهطَ بني قيانِ وأبلغْ كلَّ منتخبٍ هواءٍ، … رَحيبِ الجوْفِ، من عبدِ المَدانِ مَيامِسُ غَزّة ٍ، وَرِماحُ غَابٍ، … خِفافٌ، لا تقومُ بهَا اليَدانِ تفاقَدْتُمْ علامَ هَجوْتُموني، … ولمْ أظلِمْ، ولم أُخْلَسْ بَياني
نأسف على ازعاجك خلاص من يمك احذف شوقنا طيبين بسط طول البخت ما نعجب اللي يضوقنا لو كون مالم لك خجل كا هسه صاعد سوقنا بس يالله ما يبقى الجرح مادام ربك فوقنا تريد الصدق خلاص رخص عشق قلبي مات العشق وابد...
يا ريت درت بالي منك متل ما درت بالي عليك يا ويلي انعمى هالقلب وما شفت الغدر بعينيك سواده غطى العيون وينك يا كل الكون عقلبي لا ما تهون بهجرك خيبت ظنون داري داري يا دموع العين دمعي دمعي حرق الخدين عادي...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
بتفقدني وتجي آسف تدور للفراق أعذار ولكني على الرجعة أبد ماظني بقادر بتكتبني مع الذكرى بتبكيني مع التذكار أنا اللي كنت “آمرني وانا اللي سم انا حاضر نسيت شقلت لك مره نسى قلبك وش اللي صار تذكر لما حذرتك تطيح بغلطة الشاطر...
كتير بشتقلك خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني كتير بشتقلك أنا وياك...
اسمع الشعر الحقيقي من مغنه لا يضيع شاعرك زهرة شبابه ايه احبك وادري ان الحب سنّه قد لعب في الانبياء قبل الصحابه في حرم وجهك سيوفٍ مستسنّه خايف ازعّلك وتقوم الحرابه من غمره رضاك رضي الله عنّه لو علق بين التمادي والذرابه...
أه وآهين منها ومن غيرتها ما تنام العين من تزعل حضرتها دلوعه هواي و دلعناها زياده نحنا العشاق لما نحب عباده تفرش بالروح تأخذ ايدي وساده وقلبي المسكين محكوم بسلطتها زعلانه شلون وتتغطى بنص حظني وتقضي الليل تحضن وتبوسني اغني تنام بس...
اول مرة احس مرتاح من دونك وعيونك ولا مشتاگ لعيونك تگلهم ماوفالي ضحكتني بهاي هسه انت حبيبي بالوفه شلونك صاير لا ابالي قل بيك انشغالي چنت بعد الله عندي وهسه احسك مو حلالي چانت روحي بيدك وهسه ما اريدك انا الرخص محبتي...
لا يوجد تعليقات حالياً