البرواز
ألا يا ثرَى نَجدٍ تَبَارَكتَ من نَجدِ، ... سقتكَ سحابِ المزنِ جوداً على جودِ
وحيَّاكَ منْ أحياكَ خمسينَ حجَّة ً ... بعودٍ على بدءٍ، وبدءٍ على عودِ
قطعتُ إليها كلَّ قفرٍ ومهمة ٍ ... على النَّاقة ِ الكوماءِ والجملِ العودِ
إلى أن تَرَاءَى البَرْقُ من جانبِ الحِمى ... وقدْ زادني مسراهُ وجداً على وجدي