أعلن الشعر فيك اعتزاله
قَدْ أَعْلَنَ الشِّعْرُ فِيْكِ اِعْتِزَلهُ
أَيُّ شِعْرٍ يَا جَمِيْلَةُ لَكِ يَصِفُ
قُلْتُ حَقّا والرَّيْب اَوْدَعْتُهُ
غَيْركِ الشَّكُ عَلىٰ أعْتَابِكِ لَا يَقِفُ
أَمّا أَنَا فَقَدْ رَضِيْتُ بِحُبِّكِ
وَإِنْ لَمْ يَلْقَانِي فِيْهِ نَعِيْمٌ أَوْ تَرَفُ
مَا حَمَلَ قَلْبِي لِقَلْبِكِ سِوىٰ حُبَّا
وُحُبِّي عَلىٰ أعْتَابِ خُذْلَانِكِ يُزَفُّ
أَيُّ شِعْرٍ يَا جَمِيْلَةُ لَكِ يَصِفُ
قُلْتُ حَقّا والرَّيْب اَوْدَعْتُهُ
غَيْركِ الشَّكُ عَلىٰ أعْتَابِكِ لَا يَقِفُ
أَمّا أَنَا فَقَدْ رَضِيْتُ بِحُبِّكِ
وَإِنْ لَمْ يَلْقَانِي فِيْهِ نَعِيْمٌ أَوْ تَرَفُ
مَا حَمَلَ قَلْبِي لِقَلْبِكِ سِوىٰ حُبَّا
وُحُبِّي عَلىٰ أعْتَابِ خُذْلَانِكِ يُزَفُّ