أراني والخطوبُ إذا أَلَّمتْ – عبدالغفار الأخرس
أراني والخطوبُ إذا أَلَّمتْ ... رحبتُ إلى جميلِ أبي جميلِ
كأنَّ الله وكّله برزقي ... وحوَّلَني على نِعمَ الوكيلِ
klmat.com
أراني والخطوبُ إذا أَلَّمتْ ... رحبتُ إلى جميلِ أبي جميلِ
كأنَّ الله وكّله برزقي ... وحوَّلَني على نِعمَ الوكيلِ
لكلّ زمان أيّها الشيخُ حاتمُ … وإنّك فينا اليوم لا شكَّ حاتمُ
ما قضينا حقّاً لرسمٍ محيل … ببكاءٍ على الدّيار طويلِ يا رفيقي وصاحبي وخليلي … قف بنا بين دارساتِ الطلول
سقى الله هذا القبرَ من صيّب الحيا … وصبّ عليه كلَّ يوم مصابه به حلَّ ذو علم وفهم وحكمة … وأمسى إلى الربّ الكريم ذهابُه ومعروفٌ الكرخيُّ مذ كان جاره … فأشرق فيه ما هناك ترابه بشهر ربيع الآخر ارتاح أو أمضى...
أنظرْ إلى دار حسن قد حَلَلَتْ بها … وما يسرُّك من روضٍ وبستان وکنشق عبير شذ أزهارها فلقد … أهدت إليك شذا روح وريحان أجاد غارسُها غرساً وأحسَنَ في … ما قد بناه بإحكام وإتقان تحلُّها السادة الأشراف لا برحَتْ … مأوى...
يا منزلَ السّادة الأشرافِ قد نَزَلَتْ … فيك الأماجد من أشراف عدنان وأشرَقَتْ فيك كالأقمار أوجههم … وقَد يفوقون في حُسنٍ وإحسان وأنتَ يا من يجيل الطرف حينئذ … في جنّة زُخْرِفَتْ منهم وبستان الحسن متّفق فيها وما کختلَفَتْ … إلاَّ بأشكال...
تَحلِفُ بالبيت وهيَ صادقة ٌ … ومقامِ إبراهيمَ والحِجْرِ وما قضى الحج من مناسكِه … وما أراقَتْه من دم النحر أليَة ً ما وراءَها قَسَمٌ … لمقسمٍ فيه صادقٍ برِّ بأنّها لا تزال وامقة ً … وما لها في الغرام من صبر...
هل تذكرنَّ بنجدٍ يوم ينظمنا … لآلئاً شَمِلَتْ فيها ومَرْجانا والرَّبعُ يطلع أقماراً وينبتُ في … منازل الحيّ حيّ الجزع أغصانا والعيش صَفوٌ يروق العين منظره … يهدي لأرواحنا رَوْحاً وريحانا فما ترى عينُ رائيها وإنْ طمحت … إلاَّ أسُوداً بميثاءٍ وغزلانا...
أقولُ له يومَ حثَّ المطيَّ … وَفيها جَوى ً ليسَ في غيرها أضرَّ بها يا هذيم الهوى … وها هي تشكوك من ضرِّها وأنْتَ تكلِّفها بالمسير … فخلِّ المطيَّ على سيرها وتزجرها زجر لا راحمٍ … وإنّكَ بالغْتَ في زجرها ألم ترها...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
القلب مجروح عني لا ما تروح انت روح اروح مشتاڨ لمسة يد امانة عليك لا تطول انت الاخر و انت الاول واللحضة في غيابك عني عذاب سنين عديت النجمات نحسب الساعات الوقت بيا فات وانا نفكر فيك واجعني الغياب والجرح ما طاب...
من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...
غالباً بعدك عم بتلف وتدور براسي غالباً بعدك دوم ببالي وبخيالي غالباً بعدك دوم ببالي بطل في من بعدك غالي داير باسهر بالليالي وانت فبالي غالباً بعدك عم بتكابر عامل قاسي غالباً بتبحبش بحسابي عامل ناسي غالباً داير ورا اصحابك افتح بابي...
مش عم وقف فكر فيها ولا عم بشبع من عينيها ما بعرف ليش مقضيها عم لف و دور حواليها ما في بعدا، وما في قبلا ما في أهضم، ما في أحلى أنا لما بشوفا بتحول بصغر برجع متل الأول إتأمل فيها وإتغزل...
إيه يا عم ده مالها العالم برة عاملين كده ليه؟ وأنا وإنت يا صاحبي مالنا مش لايقين كده ليه؟ مش شبه الناس دي في حاجة، ولا فاهمين منهم حاجة ولا عارفين نسلك وسط الهوجة، هنعمل إيه؟ صاحبي يا صاحبي إنت اللي لوحدك...
ولك لو هزني الدمع يا زين يحرمني النظر الله عجبالي كتف حامل ولا قلت آخ بمرة لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت ملك عرشي لو ما سهرت الليل عم ببكي لاشتريت بعت نفسي كل غبي غدر نفسي ما غديت...
سَالَ دَمعِي شَوْقًا يَا حَبِيبِي إِلَيْك فَاضَ قَلْبِي عِشْقًا بِالصَّلاةِ عَلَيك طارتْ رُوحِي حُبًّا في المَنَامِ إليك رَامَ كُلِّي قُرْبًا سَيِّدِي لبَّيْك قَلْبِي في المدينة وَجَدَ السَّكِينَة قال يا نَبِينا السلامُ عليك قَلْبِي في المدينة وَجَدَ السَّكِينَة محمد نَبِينا السلامُ عليك صَلَوَاتُ...
لا يوجد تعليقات حالياً